- 01:00أشبال الأطلس يصطدمون بجنوب إفريقيا في ربع نهائي كأس إفريقيا لأقل من 17 سنة
- 00:25قراءة في الصحف المغربية ليوم الإثنين 07 أبريل 2025
- 22:48أولمبيك خريبكة يواصل خلق المفاجآت ويُقصي حسنية أكادير من كأس العرش
- 21:09"كان" الناشئين.. المنتخب الوطني يهزم تنزانيا ويتأهل للمونديال ودور الربع
- 20:40توقيف مروج خطير للهيروين بالفنيدق
- 20:13مروحية للدرك تنقل الشيخ جمال القادري البودشيشي إلى المستشفى العسكري بالرباط
- 19:43ارتفاع كلفة إنجاز طريق مراكش–فاس إلى 28 مليار درهم
- 19:13الرميلي تشارك في حفل تثمين الإنارة الفنية بشارع الأمير مولاي عبد الله
- 18:54مستجدات قضية اغتصاب طفلة من طرف 3 شيوخ بقلعة السراغنة
تابعونا على فيسبوك
إشادة فلسطينية بالموقف العربي تجاه غزة
عبر "جمال الشوبكي"، سفير فلسطين لدى المغرب، في تصريحات مصورة لقناة "سكاي نيوز" الإخبارية، عن إشادته بالتحركات العربية الحالية بشأن وقف التصعيد في غزة.
وقال السفير الفلسطيني: "أعتقد أن الموقف العربي جيد اليوم، لكن نريد مزيدا من التحرك العربي والضغط العربي؛ إذ يجب أن نضغط على المصالح الأمريكية". موضحا أن "الرئيس الأمريكي منذ بداية زيارته إلى إسرائيل؛ فهو أولا تبنى الرواية الإسرائيلية بموضوع مستشفى المعمداني في غزة، وثانيا أعطاهم الدعم الكامل وقال أنا جئت لأوفر كل الإحتياجات والإمكانات لقتل المدنيين في غزة".
وأشار الدبلوماسي ذاته، إلى أن "غزة لا يوجد فيها إلا المدنيون، ففيها يوجد مليوني و200 ألف فلسطيني نصفهم من الأطفال، وهم عزل من السلاح؛ مدنيون ومحصورون في أصغر رقعة جغرافية، فأكثر رقعة في العالم كثافة سكانية هي قطاع غزة"، مضيفا أنه "اليوم غزة هي إما لونها أسود ببارود القذائف الإسرائيلية وإما أحمر بدم الفلسطينيين".
وكانت المملكة المغربية قد أدانت بشدة قصف القوات الإسرائيلية مستشفى المعمداني في قطاع غزة، وما خلفه من ضحايا بالمئات من بين الجرحى والمصابين. وفق بلاغ صادر عن وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج.
وأكدت الوزارة، أن المغرب يجدد مطالبته بحماية المدنيين من قبل كل الأطراف وعدم استهدافهم. مضيفة أن المملكة التي يرأس عاهلها جلالة الملك محمد السادس،لجنة القدس الشريف، تؤكد على الحاجة الملحة لتظافر جهود المجتمع الدولي لإيقاف الأعمال العدائية بأسرع وقت واحترام القانون الدولي الإنساني والعمل على تفادي انزلاق المنطقة نحو مزيد من التصعيد والإحتقان.
تعليقات (0)