- 23:42ماكرون يوجه خطاباً للأمة بعد سحب الثقة من حكومته
- 23:32الطرق السيارة تُجبر على دفع تعويض بسبب حادث مع حمار
- 23:17"فيفو إنيرجي المغرب" تدعم سعاد مقتدري في مغامرتها برالي داكار 2024
- 23:06توقيف خمسة أشخاص في سلا على خلفية شبكة للاحتيال على العملات المشفرة
- 22:57"الفيفا" يوقع اتفاقًا مع شبكة "دازن" لنقل مباريات كأس العالم للأندية 2025 مجانًا
- 22:34الرجاء الرياضي يشد الرحال إلى الكونغو لمواجهة مانييما في دوري الأبطال
- 22:28تعادل مثير بين ليفربول ونيوكاسل يونايتد
- 22:25المغرب ينتخب على رأس الأمانة العامة لـ"أفروساي"
- 22:22ريال مدريد يسقط أمام أتلتيك بلباو ويمنح برشلونة فرصة الابتعاد بالصدارة
تابعونا على فيسبوك
تصنيف عالمي يبوّئ الرباط الصدارة في جودة الحياة بالمغرب
احتلت العاصمة الرباط المرتبة 127 عالميًا كأفضل مدينة في المغرب من حيث جودة الحياة، فيما احتلت الدار البيضاء المرتبة 135 عالميًا، لتكون المدينة الثانية في المملكة ضمن هذا التصنيف السنوي، الذي يصدر عن الشركة الأمريكية “ميرسر” لتقييم المدن العالمية بناء على مجموعة من المعايير التي تؤثر على بيئة العمل والحياة اليومية.
في السياق الإفريقي، تعتبر الرباط والدار البيضاء من المدن المتقدمة نسبيا، لكنها تواجه منافسة قوية من مدن أخرى مثل بورت لويس عاصمة موريشيوس، التي تصدرت القارة الأفريقية في المرتبة 88 عالميًا، وفيكتوريا عاصمة سيشل، التي حلت في المرتبة 101 عالميًا.
عربيًا، جاءت دبي وأبوظبي في طليعة المدن العربية، حيث احتلتا المرتبتين 83 و85 عالميًا على التوالي. وتتميز هاتان المدينتان بالبنية التحتية المتطورة، والخدمات العامة عالية الجودة، وبيئة العمل الجاذبة للموظفين الدوليين، مما يجعلهما في موقع متقدم مقارنة بالمدن المغربية.
وعلى الصعيد العالمي، تصدرت مدينة زيورخ في سويسرا التصنيف لعام 2024، بفضل بنيتها التحتية المتطورة، ومستوى الأمان العالي، والخدمات الثقافية المتنوعة. جاءت بعدها فيينا (النمسا) وجنيف (سويسرا) في المرتبتين الثانية والثالثة على التوالي.
ويشير “التقرير السنوي لجودة الحياة” لعام 2024 إلى أن المدن المغربية، وعلى رأسها الرباط والدار البيضاء، تحقق أداء جيدا نسبيا، لكنها بحاجة إلى المزيد من الجهود لتحسين جودة الحياة على المستوى العالمي. ويوصي بالاستثمار في القطاعات الأساسية مثل الصحة والتعليم والبنية التحتية، حيث يمكن للمدن المغربية بذلك تعزيز تنافسيتها وجذب المزيد من الكفاءات والشركات الدولية في المستقبل.