- 21:32العمران تُدشّن وكالتها المُجدّدة بباريس
- 21:11بعد اعتقال صنصال.. الجزائر تصدر مذكرتي توقيف الكاتب كمال داود
- 20:58باريس سان جيرمان يهزم أرسنال ويضرب موعدا مع الإنتر في نهائي دوري الأبطال
- 20:52مرافق حدودية جديدة لتشديد الرقابة على السلع المغربية بمليلية
- 20:3148 سنة سجناً لمتورطين في تهريب مخدرات عبر مطار الحسيمة
- 20:15فيلم “البوز” يحقق نجاحًا جماهيريًا لافتًا في أولى عروضه
- 20:05سقوط طالب جامعي من الطابق الرابع بالحي الجامعي
- 19:47مجلس أوروبا ينوّه بقانون العقوبات البديلة في المغرب
- 19:32تمويل إسباني لمشروع تحلية المياه بالبيضاء
تابعونا على فيسبوك
اليماني يكشف عن السعر الحقيقي للمحروقات خلال أبريل
قال الحسين اليماني الكاتب العام للنقابة الوطنية للبترول والغاز العضو في الكونفدرالية الديمقراطية للشغل ورئيس الجبهة الوطنية لإنقاذ المصفاة المغربية للبترول، إنه " بدون اعتبار فرصة الأسعار المغرية للنفط الروسي، وبالعودة لتطبيق قاعدة احتساب أسعار المحروقات ، التي كان معمول بها، قبل التحرير في نهاية 2015, فإنه خلال النصف الأول من شهر أبريل الجاري، لا يجب أن يتعدى ثمن لتر الغازوال، 9.73 درهم وثمن لتر البنزين 11.12 درهم، وذلك بناء على المعطيات المحينة للأسعار الدولية البنزين والغازوال ولسعر صرف الدولار".
وأضاف اليماني في بيان له، " لكن الأسعار المطبقة في محطات التوزيع، تقارب أو تفوق 11 درهم للغازوال و 13 درهم للبنزين، مما يؤكد استمرار الأرباح الفاحشة في المحروقات، وذلك رغم كل النقاش العمومي المتواصل في هذا الموضوع والتدخل غير المجدي لمجلس المنافسة ".
وتابع ذات النقابي، "أن التخفيف من حجم الضرر، الذي لحق بالقدرة الشرائية لعموم المغاربة ولا سيما ذوي الدخل المحدود ، يتطلب الانتباه واتخاذ ما يلزم من إجراءات ، للحد من موجة الغلاء المستمرة وتدخل الدولة بغاية ضبط الأسواق وردع المحتكرين والعاملين ضد قانون المنافسة وحرية الأسعار".
وكشف، " أن السوق المغربية للمحروقات، غير ناضجة ومؤهلة للعمل وفق مقتضيات السوق الحرة ، بسبب سيطرة القلة القليلة من الفاعلين على أغلبية حصص السوق واستفرادهم باستغلال البنيات الخاصة بالتخزين والاستيراد في الموانئ المغربية ، مما يتطلب إلغاء قانون التحرير والرجوع لتنظيم أسعار المحروقات، تزامنا مع إحياء تكرير البترول بمصفاة المغرب، المعطل الإنتاج فيها منذ صيف 2015, ومراجعة الضريبة المطبقة على المحروقات والاقتصاد في كلفة النقل والاستيراد للمحروقات".
تعليقات (0)