- 16:53الاحتلال يواصل حرب الإبادة بغزة بقتل 17 شهيدا
- 16:40الشركة الجهوية متعددة الخدمات الدار البيضاء-سطات في حملات ميدانية لتنظيف وصيانة شبكة التطهير السائل ببنسليمان
- 16:30البرلمانية بونعيلات: الطلبة ما عمّرهم ذاقو "بتي بان شوكولا" في الأحياء الجامعية
- 16:18هل يحقق ريال مدريد ريمونتادا أمام أرسنال؟.. الذكاء الاصطناعي يجيب
- 16:10عائلة بودريقة أمام قضاء البيضاء
- 15:55المجلس الأعلى للسلطة القضائية يشارك في معرض الكتاب بالرباط
- 15:50توقيف قاضية معزولة بفاس في قضية فساد مالي
- 15:44نشرة إنذارية.. رياح قوية مع تطاير الغبار بعدد من المناطق
- 15:37إحباط محاولة انقلاب في سوريا
تابعونا على فيسبوك
أمريكا وإسرائيل تواصلتا مع 3 دول إفريقية لنقل الغزاويين إليها
تواصلت الولايات المتحدة وإسرائيل مع مسؤولين في ثلاث حكومات في شرق إفريقيا لمناقشة استخدام أراضيهم كوجهات محتملة لتوطين الفلسطينيين إن تم تهجيرهم من قطاع غزة.
وذكرت وكالة "أسوشيتد برس" أن الاتصالات مع السودان والصومال ومنطقة الصومال الانفصالية المعروفة باسم أرض الصومال تعكس تصميم الولايات المتحدة وإسرائيل على المضي قدما في خطة تم إدانتها على نطاق واسع وأثارت قضايا قانونية وأخلاقية خطيرة.
ونظرا لأن هذه الأماكن الثلاثة فقيرة، وفي بعض الحالات تعاني من العنف، فإن الاقتراح يثير أيضا شكوكا حول الهدف المعلن للرئيس الأمريكي دونالد ترامب المتمثل في إعادة توطين فلسطينيي غزة في "منطقة جميلة".
وقال مسؤولون من السودان إنهم رفضوا مبادرات من الولايات المتحدة، بينما قال مسؤولون من الصومال وأرض الصومال لوكالة "أسوشيتد برس" إنهم لم يكونوا على علم بأي اتصالات.
وبموجب خطة ترامب، سيتم إرسال أكثر من مليوني شخص في غزة إلى مكان آخر بشكل دائم. واقترح أن تأخذ الولايات المتحدة ملكية القطاع، وتشرف على عملية تنظيف طويلة وتطوره كمشروع عقاري.
وتحدث مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون، طالبين عدم الكشف عن هويتهم لمناقشة مبادرة دبلوماسية سرية، وأكدوا الاتصالات مع الصومال وأرض الصومال، بينما أكد الأمريكيون أيضا السودان. وقالوا إنه ليس من الواضح مقدار التقدم الذي أحرزته الجهود أو على أي مستوى جرت المناقشات.
وبدأت جهود منفصلة من الولايات المتحدة وإسرائيل للوصول إلى الوجهات المحتملة الثلاث الشهر الماضي، بعد أيام من طرح ترامب خطة غزة إلى جانب نتنياهو، وفقًا للمسؤولين الأمريكيين، الذين قالوا إن إسرائيل تتولى زمام المبادرة في المناقشات.
تعليقات (0)