- 18:47المغرب ثاني دول شمال أفريقيا استيراداً للسلع التركية
- 18:29أكادير تعتمد "يوم بدون سيارات" لتعزيز الوعي البيئي
- 17:51رسميا...فان بيرسي مدربا جديدا لتارغالين في فينورد الهولندي
- 17:11البيرو.. انهيار قاعة للطعام بمركز تجاري يخلف قتلى وجرحى
- 17:00سفير إسبانيا: الأندلس والمغرب يتقاسمان تاريخاً متجذر بعمق
- 16:27التقليل من السكر في رمضان.. مفتاح لصيام صحي ومتوازن
- 16:00جنازة شعبية حاشدة في بيروت لتشييع حسن نصر الله وسط توتر إقليمي متصاعد
- 15:41أخشيشن يؤكد على ضرورة إيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية
- 15:22ارتياح واسع في المغرب بعد العودة إلى توقيت غرينيتش
تابعونا على فيسبوك
جامعيون يحذرون من مخاطر التطبيع الأكاديمي مع إسرائيل
قال الأكاديمي والأستاذ الجامعي محمد الناجي، إن التعاون الأكاديمي بين المغرب وإسرائيل ليس مجرد تبادل علمي وتقني، بل يخفي وراءه أهدافاً استراتيجية تتعلق بالاستحواذ على البيانات الحساسة واستخدامها لتحقيق أجندات استخباراتية.
وأكد الناجي الأستاذ بمعهد الحسن الثاني للزراعة والبيطرة، في ندوة حول “الاختراق الصهيوني في قطاع التعليم العالي”، أن هذه الاتفاقيات تُظهر المغرب كـ “حقل تجارب” لصالح إسرائيل، في مجالات بينها الزراعة والذكاء الاصطناعي، محذراً من أن هذه المشاريع قد تهدد الأمن القومي المغربي من خلال جمع المعلومات وتحليلها لما يخدم أهداف تل أبيب.
واعتبر محمد الناجي، خلال مداخلته بالندوة التي نظمتها مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين، مساء الأربعاء 15 يناير 2025، أن جامعة محمد السادس متعددة التخصصات في بنجرير “بطلة التطبيع الأكاديمي في المغرب”، بحيث أن الشرارة الأولى بدأت مع زيارة أربعة طلاب مغاربة لإسرائيل في إطار اتفاقية شراكة بين جامعة “بن غوريون” الإسرائيلية وجامعة محمد السادس متعددة التخصصات في المغرب، التي انخرطت بقوة في هذا المسار.
تعليقات (0)