- 20:56الأرض تهتز تحت أقدام ساكنة إقليم الحسيمة
- 20:42فتح تحقيق تقني إثر حادث تتحطم طائرة قرب مطار فاس سايس
- 20:03العلامة الأمريكية Polo Assn تطلق رسميا نشاطها التجاري من موروكومول
- 19:33توقيف سائق طاكسي ومرافقه بحوزتهما القرقوبي والكوكايين
- 19:05مشروع قانون أمريكي لتصنيف البوليساريو جماعة إرهابية
- 18:43توقيف مروج لأجهزة الغش في الامتحانات بأكادير
- 18:19اتفاقية شراكة لتحسين جودة الخدمات الصحية بالمملكة
- 18:00"اختفاء" السردين يرفع أسعار الأسماك الأخرى
- 17:40الموت يغيب مدرب ريال مدريد السابق
-
مواعيد الصلاة
الرباط2025-04-11
تابعونا على فيسبوك
"صديقي" يبرز أهمية استراتيجية الجيل الأخضر 2020-2030
قال "محمد صديقي"، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، في كلمة بمناسبة إطلاق النسخة السادسة للمباراة المغربية للمنتوجات المجالية، يومه الإثنين 04 مارس الجاري بمراكش، إن استراتيجية "الجيل الأخضر 2020-2030" تولي أهمية خاصة للمنتوجات المجالية نظرا للمؤهلات التي يزخر بها هذا القطاع والطلب المتزايد على هذه المنتوجات على المستويين الوطني والدولي.
وأكد "صديقي"، على الدور الذي يلعبه القطاع إقتصاديا وإجتماعيا عن طريق خلق فرص الشغل والرفع من مداخيل الفلاحين المنتجين الصغار. مضيفا أن برامج تحسين ترويج المنتوجات المجالية كان لها تأثير جد إيجابي على التعاونيات المستفيدة وكذا صغار الفلاحين، وشكلت بذلك رافعة وبديلا واعدا لتعزيز التنمية الفلاحية بالمناطق التي تتميز بضعف الإمكانيات الفلاحية والإقتصادية.
وأشار وزير الفلاحة، إلى أهمية المعارض والملتقيات المنظمة على المستوى المحلي والوطني والدولي في الترويج للمنتجات المجالية وتسويقها، والتي سيسمح الترويج لها بدعم المنتجين وكذا ضمان الحفاظ على الثقافة والتراث المحلي. مذكرا بأنه منذ إطلاق مخطط المغرب الأخضر، حظي قطاع المنتوجات المجالية بإهتمام خاص، بحيث تمت صياغة إستراتيجية خاصة لتنمية هذا القطاع ترتكز على حماية وتشجيع الرصيد الوطني من المنتوجات المجالية وتثمينها.
وأبرز الوزير أن هذه الإستراتيجية تمت ترجمتها إلى مخططات وبرامج جهوية تتوخى تنظيم الفاعلين المنتجين عامة والتعاونيات خاصة، بالإضافة إلى العمل على توفير منتوجات ذات جودة عالية قادرة على الإستجابة لمعايير السلامة الصحية ومتطلبات السوق، مشيرا إلى أن هذه البرامج استهدفت تحسين ترويج المنتوجات على الصعيدين الوطني والدولي.
تعليقات (0)