- 23:58تدشين أول مصنع لمجموعة MP Industry بالمغرب
- 23:52محمد خيي يفوز بجائزة أفضل ممثل في مهرجان القاهرة السينمائي
- 23:47وزير الصحة يدشن خمسة مراكز صحية جديدة بإقليم وادي الذهب
- 19:17الجمعية الوطنية لمربي الأغنام والماعز تمدد أجل الترشيح للمكلفين بالإحصاء
- 19:06بوريطة يدعو إلى معالجة اختلالات نظام التأشيرات الأوروبية بالمغرب
- 19:05جلالة الملك محمد السادس ضمن المدعوين لإعادة افتتاح كاتدرائية نوتردام
- 18:59وزارة الداخلية تكشف معطيات جديدة حول أسواق الجملة والمجازر
- 18:39المغرب يبصم على مشاركة متميزة بكوب 29
- 17:14بنك المغرب: شبه استقرار للدرهم مقابل الأورو
تابعونا على فيسبوك
صادرات المغرب للخضر والفواكه نحو السوق البولندية تحقق نموا ملحوظا
في الفترة الأخيرة، أثبت المغرب جدارته في تعزيز صادراته من الخضروات والفواكه على مستوى عدة أسواق عالمية، بما في ذلك السوق البولندية، حيث ارتفعت إيرادات صادرات الخضار المغربية إلى بولندا بنسبة فاقت 50 في المائة خلال الخمس السنوات الأخيرة، وفقا لتقرير نشرته منصة "إيست فروت" المختصة في رصد أحوال أسواق الخضروات والفواكه عبر العالم.
وأشارت "إيست فروت" إلى أن نجاحات التصدير في قطاع الفواكه والخضروات للمغرب لا تفاجئ خبراء الصناعة، حيث أظهر تحليل سير صادرات الفواكه والخضروات إلى أكبر 20 سوقا عالمية خلال الخمس سنوات الماضية، أن بولندا تتصدر من بينها من حيث معدلات نمو الصادرات المغربية.
ويعزز المصدرون المغاربة شحناتهم من الخضروات والفواكه إلى بولندا بنسبة تصل إلى 67 في المائة سنويا، في حين تظل حصة بولندا في صادرات الفواكه والخضروات الموجهة إلى السوق المغربية ضئيلة، لا تتجاوز حاجز الواحد في المائة.
كما تتصدر المنتجات المغربية المستوردة إلى بولندا، مثل الطماطم الدفيئة والتوت الطازج والتوت المجمد والطازج، قائمة الأولويات، إلى جانب ارتفاع إمدادات اليوسفي والبطيخ والأفوكادو بسرعة كبيرة.
أما فيما يتعلق بالأسواق البعيدة جغرافيا، تتصدر كندا القائمة، حيث يعتبر البعد الجغرافي عائقا طفيفا أمام المنتجات المغربية، وتشهد وارداتها من المغرب نموا يبلغ 21 في المائة سنويا، مما أهلها لتكون واحدة من أبرز سبعة أسواق للمنتجات المغربية.
ومن ناحية أخرى، أشارت المصادر إلى تراجع واضح في الديناميات التصديرية للسوق الروسية، حيث شهدت انخفاضا طفيفا في صادرات الخضروات والفواكه المغربية إلى السعودية وقطر خلال السنوات الأخيرة.