- 17:30آبل تستعد لعام حافل بإصدارات جديدة
- 17:10القنصلية العامة لاتحاد جزر القمر بالعيون تحتفل بالذكرى الخامسة لافتتاح تمثيليتها الدبلوماسية
- 16:40ملعب فاس مهدد بالإستبعاد من مونديال 2030
- 16:18بواسطة درون القوات المسلحة تجهز ثلاثة عناصر من جبهة الوهم قرب الجدار الأمني
- 15:50سلطات الحوز تتعهد بالتصدي لأي مساس ببرنامج إعادة التأهيل
- 15:24المغرب والسعودية يدرسان إنشاء صندوق مشترك لدعم الاستثمار والتصدير
- 15:06إينفانتينو يتلقى دعوة من الجامعة لحضور قرعة الكان
- 14:49الشرطة بمراكش توقف ثلاثة أشخاص بسبب السياقة الاستعراضية الخطيرة
- 14:30رحالة مغربي يعتصم أمام السفارة المغربية في جنوب إفريقيا
تابعونا على فيسبوك
تعرف على البرنامج الثقافي للمعرض الدولي للنشر والكتاب 2024
سيكون محبو القراءة والكتاب على موعد مع الدورة 29 للمعرض الدولي للنشر والكتاب لسنة 2024، الذي ينظم بالعاصمة الرباط من 10 إلى 19 ماي المقبل، تخت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.
ولتسليط الضوء على هذه النسخة ال 29 للمعرض الدولي للنشر والكتاب، نبسط لكم البرنامج الثقافي لهذه التظاهرة، الذي ستعرف مشاركة 743 عارضا ينحدرون من 48 بلدا، يشمل 241 نشاطا، يعالج مواضيع تنطوي على "قراءة التراث والكتابة المستقبل وافريقيا المتعددة وملامح وصور ومؤنث ومذكر كتابة الجندر وميديا وتكنولوجيا.
وسيكون زوار المعرض في ال 10 من ماي على موعد مع ندوة قراءة التراث وكتابة المستقبل، وبتنسيق مع معهد المخطوطات العربية، يتطرق موضوع الندوة للقانون العربي الموحد لحماية المخطوطات، وهو قانون تمت المصادقة عليه من طرف وزراء الشؤون الثقافية بالوطن العربي وبما أنه قانون استرشادي، فإن الندوة ستقف عند سبل الاسترشاد به في صياغة أو بناء الإطار المرجعي للتشريعات الوطنية الخاصة بالمخطوط، خصوصا وأن أربع دول عربية فقط تتوفر على قانون.
وخلال الحادي عشر من ماي سيكون الكتابة بالمؤنث "السرد المؤنث وسؤال الخصوصية اللغوية"، يجمع الأنثروبولوجيون واللغويون أن اللغة ليست حيادية وأن نظامها التركيبي يضع المرأة (المؤنث) في مرتبة دون مرتبة الرجل (المذكر) ، إذ ينظر إلى المذكر بمثابة الأصل والمؤنث فرع عنه، ضمن هذه الصيرورة نتساءل هل تعبيرات المرأة / الكاتبة تختلف عن تعبيرات الرجل.
أما يوم الأحد الثاني عشر سيعرف الأدب أفقاً للتفكير "التأويلية العربية بين ملاءمة المثاقفة ورهانات التوطين"، من خلال تنوع واجهات الاهتمام بالتأويليات في توجهاتها ومرجعياتها الكبرى، ومع تعدد زوايا استلهامها والإفادة منها، بات ممكنا الحديث عن بزوغ تأويلية عربية بملامح متميزة وتطلعات متجددة. فما هي حدود هذه التأويلية وإمكاناتها ؟ وكيف تصوغ أسئلتها وتدافع عن انشغالاتها ؟.
وسيتم أيضا تقديم كتاب البصمة الموريسكية معالم من الأثر الأندلسي في الثقافة والمجتمع بالمغرب لمؤلفه أحمد الكامون بتنظيم من مركز الدراسات والبحوث الانسانية والاجتماعية بوجدة.
تعليقات (0)