- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
تعرف على البرنامج الثقافي للمعرض الدولي للنشر والكتاب 2024
سيكون محبو القراءة والكتاب على موعد مع الدورة 29 للمعرض الدولي للنشر والكتاب لسنة 2024، الذي ينظم بالعاصمة الرباط من 10 إلى 19 ماي المقبل، تخت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.
ولتسليط الضوء على هذه النسخة ال 29 للمعرض الدولي للنشر والكتاب، نبسط لكم البرنامج الثقافي لهذه التظاهرة، الذي ستعرف مشاركة 743 عارضا ينحدرون من 48 بلدا، يشمل 241 نشاطا، يعالج مواضيع تنطوي على "قراءة التراث والكتابة المستقبل وافريقيا المتعددة وملامح وصور ومؤنث ومذكر كتابة الجندر وميديا وتكنولوجيا.
وسيكون زوار المعرض في ال 10 من ماي على موعد مع ندوة قراءة التراث وكتابة المستقبل، وبتنسيق مع معهد المخطوطات العربية، يتطرق موضوع الندوة للقانون العربي الموحد لحماية المخطوطات، وهو قانون تمت المصادقة عليه من طرف وزراء الشؤون الثقافية بالوطن العربي وبما أنه قانون استرشادي، فإن الندوة ستقف عند سبل الاسترشاد به في صياغة أو بناء الإطار المرجعي للتشريعات الوطنية الخاصة بالمخطوط، خصوصا وأن أربع دول عربية فقط تتوفر على قانون.
وخلال الحادي عشر من ماي سيكون الكتابة بالمؤنث "السرد المؤنث وسؤال الخصوصية اللغوية"، يجمع الأنثروبولوجيون واللغويون أن اللغة ليست حيادية وأن نظامها التركيبي يضع المرأة (المؤنث) في مرتبة دون مرتبة الرجل (المذكر) ، إذ ينظر إلى المذكر بمثابة الأصل والمؤنث فرع عنه، ضمن هذه الصيرورة نتساءل هل تعبيرات المرأة / الكاتبة تختلف عن تعبيرات الرجل.
أما يوم الأحد الثاني عشر سيعرف الأدب أفقاً للتفكير "التأويلية العربية بين ملاءمة المثاقفة ورهانات التوطين"، من خلال تنوع واجهات الاهتمام بالتأويليات في توجهاتها ومرجعياتها الكبرى، ومع تعدد زوايا استلهامها والإفادة منها، بات ممكنا الحديث عن بزوغ تأويلية عربية بملامح متميزة وتطلعات متجددة. فما هي حدود هذه التأويلية وإمكاناتها ؟ وكيف تصوغ أسئلتها وتدافع عن انشغالاتها ؟.
وسيتم أيضا تقديم كتاب البصمة الموريسكية معالم من الأثر الأندلسي في الثقافة والمجتمع بالمغرب لمؤلفه أحمد الكامون بتنظيم من مركز الدراسات والبحوث الانسانية والاجتماعية بوجدة.