- 01:35قراءة في الصحف المغربية ليوم الأربعاء 13 نونبر 2024
- 21:28الركراكي يكشف سبب استبعاد حكيم زياش من قائمة الأسود
- 21:06الإعلان عن انقطاع الماء الصالح للشرب في 20 جماعة ترابية
- 20:35انعقاد الاجتماع الخامس للجنة العسكرية المختلطة المغربية – الموريتانية
- 20:26عاجل: السلطات الإسبانية تقبل مساعدة المغرب لتطهير المناطق المنكوبة
- 19:41الإعلان عن انقطاع الماء الصالح للشرب في 20 جماعة ترابية
- 18:50الحكم بحبس إمام عاشور لاعب الأهلي 6 أشهر بتهمة الاعتداء على رجل أمن
- 18:07مجلس عمالة الدار البيضاء يخصص 300 مليون سنتيم كمنحة إضافية للوداد والرجاء
- 17:41 3 لاعبين مغاربة ضمن قائمة ملوك المراوغات في الليغا
تابعونا على فيسبوك
الشركة العامة تحقق الريادة في إفريقيا
تمكنت الشركة العامة من تحقيق الريادة من خلال شركتها الفرعية في المغرب كأحد أبرز بنوكها في إفريقيا خلال الربع الأول من عام 2024، ويأتي هذا كدفعة ممتازة لشركة سهام التي تستعد بذلك للاستحواذ على بنك قوي يمتلك إمكانات تجارية كبيرة".
وحافضت الشركة العامة المغرب خلال هذا الربع الأول، على مكانتها الرائدة وزادتها بين الشركات التابعة للمجموعة المصرفية الفرنسية في إفريقيا. بحيث تشير الأرقام إلى أن الفرع المغربي ما زال يسهم بشكل كبير في نتائج المجموعة في منطقة إفريقيا وحوض البحر الأبيض المتوسط وما وراءها. كما "زاد الدخل المصرفي الصافي في هذه المنطقة بنسبة 5.9 في المئة، وصل إلى 543 مليون يورو، بفضل ديناميكية تجارية إيجابية، مميزة بزيادة في القروض والودائع."
وحققت الشركة العامة بالمغرب نحو 22.5 في المئة من الإيرادات التي تحققها المجموعة في المنطقة، بدخل مصرفي صافي قدره 122 مليون يورو، متفوقًا بذلك على الفروع الأخرى في إفريقيا مثل ساحل العاج والجزائر والسنغال وتونس. من حيث حجم القروض والودائع، يتصدر المغرب قائمة الفروع الإفريقية للشركة العامة، مع حصة كبيرة من الأنشطة الائتمانية وجمع الودائع."
تدعم هذه النتائج إعلان استحواذ الشركة العامة المغرب من قبل مجموعة سهام المغربية، مبرزة القوة والربحية للبنك المغربي. ومن المتوقع أن تتم عملية الاستحواذ بحلول نهاية عام 2024، بعد موافقة السلطات الرقابية المختصة. وعلى الصعيد العالمي، سجلت مجموعة الشركة العامة صافي ربح قدره 680 مليون يورو في الربع الأول من عام 2024، على الرغم من أن هذا يمثل انخفاضًا بنسبة 22 في المئة مقارنة بالعام السابق. ويعزى هذا الانخفاض جزئياً إلى النفقات المرتبطة ببيع الفروع الشركة العامة المغربية للبنوك ولاماروكين في، وفقاً لمعيار المحاسبة.