- 17:40الغلوسي: لوبي الفساد و تجار المخدرات يحاربون الإثراء غير المشروع
- 17:29تدشين مصنع لأجزاء السيارات بمنصة طنجة المتوسط
- 17:03الطالبي العلمي يكشف تطور حقوق النساء بالمغرب
- 17:00"كاف" تحذر الأندية المغربية من عقوبات مالية قاسية في دوري الأبطال وكأس الكاف
- 16:34آفاق مهن التواصل والتسويق في 2035 على طاولة les Impériales
- 16:30أكادير تستضيف النسخة الدولية لكأس محمد السادس للجيت سكي
- 16:06الشيات ل "ولو": سحب بنما اعترافها بالبوليساريو هو تكريس للمجهود الدبلوماسي المغربي
- 16:01المغرب يشكل لجنة لتحرير سبتة ومليلية السليبتين
- 15:39تفاصيل مشروع الكابل البحري بين طرفاية وجزر الكناري
تابعونا على فيسبوك
رسميا : تياغو سيلفا يعود لناديه الأم
أعلن نادي فلومينينسي البرازيلي، في تغريدة نشرها، على حسابه الرسمي في موقع إكس، تعاقده بشكل رسمي، مع المدافع الدولي البرازيلي، تياغو سيلفا (39 عاما)، قادما من فريق تشلسي الإنجليزي، الذي سينتهي عقده معه، في نهاية الموسم الحالي، وتحديدا يوم 30 يونيو المقبل، وذلك من دون أن يقدم النادي أي تفاصيل إضافية، عن مدة العقد الجديد، وتفاصيله المالية.
وقالت صحيفة غلوبو سبورت البرازيلية، إن تياغو سيلفا سيلعب لموسمين، بقيمص نادي فلومينينسي، أي حتى صيف عام 2026، قبل أن يحدد بشكل نهائي مستقبله، مع النادي، الذي بدأ معه مسيرته الاحترافية في عالم كرة القدم، عام 1998، عبر تجربتين، كانت الأولى مع الفئات السنية، والثانية بين 2006 و2008، وفيهما مثّل ناديه في 147 مناسبة، وبلغ معه نهائي كوبا ليبرتادوريس، عام 2008، وتوج بكأس البرازيل، في عام 2007.
وانضم سيلفا إلى تشلسي، في صفقة انتقال مجانية، عام 2020، قادما من نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، وتوج مع الفريق اللندني بلقب دوري أبطال أوروبا في عام 2021، والسوبر الأوروبي، وكأس العالم للأندية، كما خاض مع الفريق 152 مباراة في مختلف البطولات، سجل خلالها تسعة أهداف، من بينها 34 مباراة خلال الموسم الحالي، سجل فيها أربعة أهداف.
ووجه القائد السابق لمنتخب البرازيل رسالة إلى جماهير تشلسي، عبر حسابه في موقع إكس، منذ أيام، جاء فيها: "يعني تشلسي الكثير بالنسبة لي، لقد جئت إلى هنا، بهدف البقاء لمدة عام واحد فقط، وانتهى الأمر بأربع سنوات، ليس فقط بالنسبة لي، ولكن لعائلتي أيضا، أولادي يلعبون في تشلسي، لذا فمن دواعي الفخر أن أكون جزء من عائلة الفريق، لسوء الحظ، لكل شيء بداية ووسط ونهاية، آمل في أن أترك الباب مفتوحا، حتى أتمكن من العودة في المستقبل القريب، ولكن في دور آخر هنا، إنه حب لا يُوصف، لا أستطيع إلا أن أقول شكرا".