- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
- 16:51بركة يُوضّح بشأن تقدم أشغال مستشفى سيدي يحيى الغرب
تابعونا على فيسبوك
رفع قيمة الجائزة الكبرى للصحافة إلى 100 ألف درهم يدخل حيز التنفيذ
دخلت تعديلات جديدة على المرسوم الخاص بإحداث الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة حيز التنفيذ، حيث شهدت زيادة ملحوظة في ميزانيتها، التي تضاعفت ثلاث مرات لتصل إلى 100 ألف درهم، إضافةً إلى إدخال صنف جديد.
وقد تم نشر المرسوم رقم 2.24.366 في العدد 7332 من الجريدة الرسمية، والذي يُعد تعديلًا للمرسوم رقم 2.03.729، مما يعني بدء سريانه رسميًا.
كما يشير المرسوم إلى زيادة الميزانية السنوية المخصصة للجائزة بمقدار ثلاث مرات، حيث ارتفعت من مليون درهم إلى ثلاثة ملايين درهم، بجانب إدراج صنف جديد وهو الجائزة التقديرية الموجهة للصحافيين المغاربة العاملين في المؤسسات الصحافية الأجنبية، والتي تبلغ قيمتها 120 ألف درهم.
وتتوزع المكافآت المالية لجوائز الفئات المختلفة مثل التلفزة، الإذاعة، الصحافة المكتوبة، الصحافة الإلكترونية، صحافة الوكالة، الصحافة الجهوية، الإنتاج الصحافي الأمازيغي، الإنتاج الصحافي المتعلق بالثقافة والمجال الصحراوي الحساني، التصوير، التحقيق الصحفي، والرسم الكاريكاتوري، على مبلغ 100 ألف درهم لكل فئة. كما تُمنح الجائزة التقديرية لشخصية إعلامية بارزة على إسهاماتها في الإعلام الوطني، والجائزة التقديرية للصحافيين المغاربة العاملين في مؤسسات صحافية دولية، بقيمة 120 ألف درهم لكل منهما.
وكان المجلس الحكومي قد وافق في يوليوز الماضي على المرسوم رقم 2.24.366 لتعديل وتوسيع جائزة الصحافة، بهدف “دعم وتقدير جهود الصحافيات والصحافيين، وتحفيزهم على الارتقاء بالعمل المهني في مختلف مجالات الصحافة وتعزيز الفكر والثقافة، بما يسهم في تعزيز قيمة الإبداع في المملكة”، وفقًا لما ذكر في البيان الحكومي حينها.