- 21:03باريس سان جيرمان يهزم أرسنال ويضع قدما في نهائي دوري الأبطال
- 20:02تطورات جديدة في قضية “التيربو”
- 19:40مصرع 5 أشخاص نتيجة انقطاع الكهرباء بإسبانيا
- 19:24موريتانيا تشارك في مناورات الأسد الأفريقي بالمغرب
- 19:02الاستخبارات الإسبانية تفترض هجوما من شمال إفريقيا وراء انقطاع الكهرباء
- 18:48أخنوش يترأس اجتماعا بالرباط لتتبع تنزيل خارطة طريق التشغيل
- 18:46أهلي جدة يهزم الهلال ويتأهل إلى نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة
- 18:40تعزيز التعاون البرلماني بين مجلس المستشارين ونظيريه في ليسوتو وباكستان
- 18:34إطلاق برنامج وطني شامل لرقمنة قطاع الصحة بالمغرب
تابعونا على فيسبوك
السكوري يُلقي باللوم على الحكومات السابقة في أحداث الفنيدق
أرجع "يونس السكوي"، وزير الإدماج الإقتصادي والمقاولة الصغرى والشغل والكفاءات، عضو المكتب السياسي لحزب "الأصالة والمعاصرة"، في كلمة خلال النسخة الأولى من الجامعة الصيفية للحزب ببوزنيقة، أسباب أحداث الهجرة الجماعية التي شهدتها مدينة الفنيدق إلى الحكومات السابقة.
وقال "السكوري"، إن "الحكومة ورثت ما يفوق مليون و400 ألف عاطل عن الحكومات السابقة، كما أن جائحة كوفيد زادت من تأزيم الوضعية الإقتصادية للبلاد وفقدان العديد من المواطنين لمناصب عملهم". مضيفا أن "الرهان كان خلال تقلده مسؤولية حقيبة وزارة التشغيل السعي لإيجاد حلول للمواطنين المتضررين من أزمة كوفيد، وقد تم رصد غلاف مالي بلغ قيمة الـ2،5 مليار درهم لتنزيل برنامج أوراش على مدى سنتين".
وأوضح وزير التشغيل، أن "المبتغى من برنامج أوراش كان استرجاع عدد من مناصب الشغل المفقودة، بسبب أزمة كوفيد في انتظار أن تتحسن دينامية العجلة الإقتصادية ويعود الإستثمار إلى حالته الصحية الإعتيادية لإعادة الرفع من وتيرة التشغيل". وأكد أن برنامج أوراش "منح الأفضلية إلى المناطق الحدودية والرفع من حجم الحصيص المخصص لها، نظير شريط الفنيدق ومارتيل، لما لها من خصوصية في ما هو مرتبط بظروف التشغيل قبل إغلاق منافذ السلع المهربة عبر الحدود".
وأشار الوزير، إلى أن "ملاءمة الكفاءات مع سوق الشغل تبقى من أكبر المعضلات التي وجب معالجتها من خلال حذف عدد من الشعب بمسالك التكوين المهني بلغ ما بفوق الـ150 شعبة".
وصدت السلطات الأمنية الأحد 15 شتنبر الجاري آلاف الأشخاص الذين كانوا يحاولون الوصول إلى سبتة انطلاقا من مدينة الفنيدق، بعد انتشار منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي تُحرّض على ذلك.
تعليقات (0)