- 12:34كندا ترصد أول إصابة بجدري القردة
- 12:10فتح معبر “زوج بغال” لإعادة مغاربة كانوا في السجون الجزائرية
- 12:02أرقام صادمة لحالات العنف ضد النساء بالمغرب
- 11:47هل فشل امهيدية في حربه على عشوائية البيضاء؟
- 11:46مكتب الخليع يوفر تذاكر تفضيلية بمناسبة اليوم العالمي للنقل المستدام
- 11:23الإكوادور تطرد ممثلي البوليساريو من أراضيها
- 11:02المغرب يشرع في استيراد زيت العود الإسباني
- 10:45وزارة التعليم تدخل على خط فيديو كتغوتي عليا
- 10:32حزب الاستقلال يستكمل هياكله بعقد الدورة العادية الأولى لـ"برلمانه"
تابعونا على فيسبوك
انطلاق النسخة الرابعة من "يوم المناخ" بتنظيم من نكسانس
انطلقت مساء أمس بالرباط فعاليات النسخة الرابعة من “يوم المناخ” الذي نظمته مجموعة “نيكسانس” المتخصصة في تصنيع كابلات وأنظمتها بشراكة مع وزارة الصناعة والتجارة ووزارة الانتقال الطاقي، تحت شعار "الإمداد بالكهرباء بشكل مستدام من أجل تحقيق الانتقال الطاقي: فرصة حقيقية لأفريقيا"
وبهذه المناسبة أكدت وزيرة الإنتقال الطاقي والتنمية المستدامة ليلى بنعلي، في تصريح لموقع "ولو"، أن هذا الحدث يعتبر مهما لقطاع الطاقة بحيث يذكرنا بأهمية تسريع الاستثمارات في مجال الانتاج الطاقي والاستدامة.
وأضافت بنعلي أن المملكة مرت إلى السرعة القصوى في تطوير الاستثمار في مشاريع الطاقة المتجددة، وذلك من خلال تسريع وضع الإطار القانوني المؤطر للاستثمار في هذا المجال، بهدف رفع وتيرة إنتاج الطاقة الخضراء إلى 1400 ميغاواط سنويًا. وأضافت أن الحكومة عملت على تسريع إنتاج النصوص القانونية والمرسومات، بغرض تسريع الإجراءات، والتراخيص وبالتالي الرفع من نمو الاستثمارات السنوية.
من جهته عبر وزير الصناعة والتجارة رياض مزور عن فخره لاستقبال عدد من المسؤولين من القارة الإفريقية لمناقشة آفاق الكهرباء المستدام للقارة.
وأشار الوزير في تصريح للموقع، إلى التطور الكبير الذي شهده المغرب تحت قيادة الملك محمد السادس، بحيث أصبحت الرباط تعتبر نموذجا للطاقات المتجددة والتنمية المستدامة. وشدد الوزير على ضرورة مشاركة هذه الإمكانيات والخبرات التي راكمها المغرب مع إخوانه الأفارقة لتعبئة طاقات القارة لصالح الدول الإفريقية.
للاشارة "يوم المناخ" حدث يجمع عدد من الجهات الفاعلة في قطاع الطاقة وخبراء النظام البيئي، تمثل مجموعة من البلدان الإفريقية، يجتمعون في المغرب من أجل مناقشة الأفكار وتسليط الضوء على الحلول الملموسة للمناخ في المنطقة، إضافة إلى زيادة الوعي بقضايا المناخ وتعزيز تبادل الخبرات وتقديم حلول ملموسة ومبتكرة حول تحديات الكهرباء المستدام.