- 17:32أرسنال يدخل سباق التعاقد مع بلال الخنوس وسط صراع إنجليزي محتدم
- 17:10أبل تتعاون مع "أنثروبيك" لتطوير منصة برمجة ثورية تعتمد على الذكاء الاصطناعي
- 16:50شركة إيمرسون البريطانية تلجأ للتحكيم الدولي ضد الحكومة المغربية
- 16:26دعوة لاعتماد رخصة سياقة خاصة بالسيارات الأوتوماتيكية في المغرب
- 16:05المغرب في المرتبة 53 عالميًا في مؤشر مكافحة التجارة غير المشروعة
- 15:45في اليوم العالمي للأرض.. المغرب بين طموحات مكافحة التصحر وتحديات الواقع البيئي
- 15:10وزارة الفلاحة تُنهي رسمياً دعم بذور الطماطم والبطاطس والبصل
- 14:40مطالب بحماية حرية الصحافة والحد من المضايقات القضائية
- 14:17معاذ حجي.. مونديال 2030 رؤية جديدة للتعاون بين ضفتي المتوسط
تابعونا على فيسبوك
رغم الجفاف.. التوت الأحمر ينعش الصادرات المغربية
على الرغم من تحديات سنوات الجفاف، حققت زراعة التوت الأحمر في المغرب نجاحًا ملحوظًا، إذ ساهمت في تعزيز الصادرات الفلاحية وتوفير فرص عمل واسعة.
وكشف تقرير موقع "Horti Daily" أن القطاع، بفضل استثماراته الضخمة وتكيفه مع المناخ القاسي، أصبح لاعبًا رئيسيًا في السوق العالمية، مع تصدير أكثر من 66 ألف طن من التوت والفواكه الحمراء في الأشهر الأولى من 2024. تتركز زراعة التوت الأحمر في ثلاث جهات رئيسية: الرباط-القنيطرة، طنجة-تطوان-الحسيمة، وسوس ماسة.
وفي ندوة دولية، أشار محمد عموري، رئيس الفيدرالية البيمهنية المغربية للفواكه الحمراء، إلى أن المغرب جذب استثمارات ضخمة تجاوزت 6 آلاف مليار درهم، رغم التحديات الناتجة عن الجفاف المستمر، مما دفع نحو زراعة محاصيل تتطلب مياه أقل مثل التوت الأزرق والتوت العليق.
وتبلغ المساحات المزروعة بالتوت العليق 4,000 هكتار، بينما زادت زراعة التوت الأزرق إلى 5,000 هكتار، في حين تراجعت زراعة الفراولة من 3,500 هكتار إلى 2,500 هكتار. تعد منطقة أكادير من أبرز المناطق لزراعة التوت الأحمر، ورغم ذلك تواجه الجفاف، مما يستدعي اعتماد مشاريع تحلية المياه.
ويسعى المغرب لتنويع أسواقه، خصوصًا في الشرق الأوسط والصين، ويأمل المزارعون في عودة الأمطار لتعزيز الإنتاج وتجاوز تحديات الجفاف.
تعليقات (0)