- 20:34هيومن رايتس تنتقد وضع حقوق الإنسان في الجزائر
- 20:04أسعار الطماطم تواصل الارتفاع في الأسواق الوطنية
- 19:41استقالة هالا.. الرجاء يحدد موعد جمعه العام الاستثنائي
- 19:23إدارة الجمارك والبنك الشعبي يُطلقان نظام للدفع الفوري لمغاربة العالم
- 19:12بريظ ولوديي يستقبلان رئيس الأركان بأفريقيا الوسطى
- 18:50شركات إسبانية عملاقة تستثمر بكثافة في المغرب
- 18:25مذكرة تفاهم بين مجلس المستشارين وبرلمان السيماك
- 18:03وكالة تقنين المواصلات تقيس جودة خدمات الإنترنت
- 17:52إطلاق سراح السائقين المغاربة الأربعة المختفين بعد جهود دبلوماسية ومهنية
تابعونا على فيسبوك
تقرير: 75 بالمائة من المغاربة لا يثقون في البرلمان
كشف تقرير حديث نشرته شبكة “أفروبارومتر” المتخصصة في استطلاعات الرأي في إفريقيا حول ثقة الشعوب الإفريقية في مؤسسات دولهم، انخفاضاً لافتاً في مستوى ثقة المغاربة بالمنتخبين 75 بالمائة من المغاربة لا يثقتون في البرلمان.
ووفق ذات التقرير، الذي شمل نتائج جمعها بين 2021 و2023، لم تتجاوز نسبة الثقة في المجالس المحلية حاجز 22 في المائة، في حين تساوى مستوى ثقة المواطنين المغاربة بالنسبة لأحزاب الأغلبية والمعارضة بما نسبته 22 في المائة لكل منها.
و سجل نفس التقرير ارتفاعاً في مستوى الثقة في الشرطة والقوات المسلحة الملكية والمحاكم، حيث أن 72 في المائة من المغاربة يثقون بشكل كبير في المؤسسة العسكرية لبلادهم، في الوقت الذي عبر فيه 67 في المائة من المغاربة عن ثقتهم في الشرطة، بينما بلغ مستوى ثقة المغاربة في النظام القضائي بالبلاد نسبة 61 في المائة من المغاربة.
وذكر المصدر نفسه، أن نسبة ثقة المغاربة في محاكم بلادهم ارتفعت بحوالي 27 نقطة مئوية ما بين عامي 2011 و2023، ليحتلوا بذلك الرتبة الأولى على الصعيد الإفريقي من حيث تطور مؤشر ثقة الأفارقة بالأنظمة القضائية في بلدانهم، في الوقت الذي ارتفع فيه معدل ثقتهم بالبرلمان ما بين هاتين السنتين بنقطتين مئويتين فقط محتلين بذلك الرتبة الثالثة بعد كل من مالي والطوغو على التوالي.
وشدد التقرير على أن الزعماء الدينيين والجيش، والزعماء التقليديين هم فقط من يحظى بثقة الأغلبية، بينما تحظى المؤسسات السياسية بأقل مستوى من الثقة، لافتاً إلى أن هذه الأخيرة تختلف مستوياتها بشكل كبير حسب المنطقة والبلد، حيث يتمتع الأفارقة في مناطق شرق وغرب إفريقيا بمستويات أعلى من الثقة مقارنةً بنظرائهم في جنوب إفريقيا ووسط إفريقيا وشمال إفريقيا.
تعليقات (0)