- 23:46قاضي التحقيق يودع 6 متهمين السجن في قضية مقتل تلميذ بطنجة
- 23:33ارتفاع قياسي في واردات الأبقار بالمغرب لتلبية الطلب على اللحوم الحمراء
- 23:27نهضة بركان يتجاوز حسنية أكادير و يعزز صدارته للبطولة برو
- 23:22سيلتا فيغو يعود من بعيد و يفرض التعادل على البارصا
- 23:14راسينغ كلوب الأرجنتيني يتوج بلقب كوبا سود أمريكانا بعد انتظار قرن كامل
- 19:05المغرب يعزز مكتسباته في الصيد البحري خلال اجتماع لجنة "إيكات" بقبرص
- 19:02مازيمبي الكونغولي بطلا لدوري أبطال إفريقيا للسيدات
- 18:57منتخب المغرب للفتيان يتأهل إلى كأس أمم إفريقيا تحت 17 سنة
- 18:50بورصة الدار البيضاء تُنهي أسبوعها على ارتفاع طفيف ومؤشرات متباينة
تابعونا على فيسبوك
مجلة فرنسية تصف الحوار الجزائري-الأوروبي بالأَصَمْ
وصلت العلاقات بين الجزائر والإتحاد الأوروبي إلى الطريق المسدود في ظل اختلاف وجهات النظر، حيث يرغب الإتحاد في إنهاء القيود التي تفرضها الجزائر في أقرب وقت بعد 3 سنوات من فرضها على الشركات الأوروبية، في حين ترغب الجزائر في إعادة النظر في الشراكة التي تجمعها بروكسيل فيما يخص العلاقات التجارية.
ووصفت مجلة "جون أفريك" الفرنسية، طبيعة الحوار بين الجزائر والإتحاد الأوروبي بحوار الأصم، مشيرة إلى أن هذا الوضع قد يجعل الجزائر تخسر أكثر مما ستجنيه، في حالة إذا استمرت في فرض القيود على الصادرات الأوروبية.
وتحدثت المجلة الفرنسية عن التبريرات التي قدمتها الجزائر على لسان وزير التجارة وترقية الصادرات الجزائري "الطيب زيتوني"، الذي صرح بأن الجزائر لم توقف الإستيراد مع دول الإتحاد، وإنما قررت اعتماد مبدأ "ترشيد الواردات".
وأضافت "جون أفريك"، أن التصعيد بين الإتحاد الأوروبي والجزائر، لن يكون في صالح الجزائر بشكل أكبر، في ظل الوزن الهام للإتحاد الأوروبي في معادلة التجارة والإقتصاد بالنسبة للجزائر.
وترتبط الجزائر بعقد شراكة مع الإتحاد الأوروبي تم التوقيع عليه في سنة 2002، لكنه لم يدخل حيز التنفيذ إلا في سنة 2005.