- 20:33الحكومة تدرس قانون تنظيم جمع التبرعات
- 20:16المغرب يطرد نقابيا إسبانيا مواليا للبوليساريو
- 19:47مقتل شخص وإصابة آخرين في عملية دهس بألمانيا
- 19:23مجلس حقوق الإنسان.. تجديد دعم مغربية الصحراء
- 19:16السردين ب 15 درهم.. الوسطاء هوما لي قهرو المواطنين
- 19:02الطالبي العلمي يجري مباحثات مع وزير الخارجية الألباني
- 18:40تنافس فرنسي - ألماني لتزويد المغرب بغواصات
- 18:25مقاطعة تبون لقمة غزة تفضح الشعارات الرنانة
- 18:01"الترمضينة"...الانفعال والغضب تحت ذريعة "القطعة"
تابعونا على فيسبوك
انتخاب المغرب رئيسا للاتحاد العالمي للتعاضد بالبرتغال
تم انتخاب المغرب، أمس الجمعة بمدينة بورتو البرتغالية، لرئاسة الاتحاد العالمي للتعاضد، حيث تولى هذا المنصب إبراهيم العثماني، رئيس للاتحاد الإفريقي للتعاضد ورئيس التعاضدية العامة لموظفي الإدارات العمومية.
وأوضح بيان صادر عن التعاضدية العامة لموظفي الإدارات العمومية أن المشاركة المغربية في الجمع العام السادس للاتحاد العالمي للتعاضد في بورتو انتهت بفوز العثماني بمنصب الرئاسة، وذلك نظرًا للخبرة البارزة للمغرب في مجال التعاضد، والتي أسهمت في تقديم خدمات إدارية واجتماعية وصحية محسنة لأكثر من 453 ألف منخرط و423 ألف مستفيد وذو حقوقهم.
وفي كلمته خلال هذه المناسبة، استعرض العثماني الاستراتيجية الخماسية 2021-2025 للتعاضدية العامة، التي تهدف إلى تحسين الخدمات الإدارية والاجتماعية والصحية، وإنشاء مراكز وإدارات جهوية ووكالات للخدمات القريبة في مختلف مناطق المملكة المغربية، وفقًا لتوجيهات جلالة الملك محمد السادس في تعزيز الحماية الاجتماعية والتغطية الصحية الشاملة.
وأكد العثماني أن ترؤس المملكة للاتحاد العالمي للتعاضد يمثل إضافة إلى مكانة المغرب البارزة في القارة الإفريقية، من خلال ترؤسه للاتحاد الإفريقي للتعاضد، مع التركيز على تعزيز التعاون جنوب-جنوب وتعزيز النظم التعاضدية لمواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية والصحية، خاصة في ظل تداعيات جائحة كورونا.
كما شهد الجمع العام العديد من المبادرات مثل القوافل الطبية التضامنية التي نظمت لصالح منخرطي التعاضدية العامة لموظفي الإدارات العمومية والفئات الهشة والمعوزة، بالتعاون مع وزارة الصحة والحماية الاجتماعية والمندوبية السامية لقدماء المقاومة وأعضاء جيش التحرير في الأقاليم الجنوبية.
وتم خلال الجمع العام التعاضدي تكريم العثماني على جهوده في تعزيز النظام التعاضدي على الصعيد الوطني والإفريقي والدولي، مما يؤكد دور المغرب الرائد في هذا المجال.
تعليقات (0)