- 21:00انفجار شاحن هاتف ناقص الجودة يتسبب في مقتل 4 أطفال بتمارة
- 20:44الاتحاد يكتسح الهلال برباعية في قمة الدوري السعودي
- 20:20أتلتيكو مدريد يتصدر الليغا بثلاثية في مرمى فالنسيا
- 20:06أستون فيلا يتجاوز تشيلسي بثنائية أسينسيو في الدوري الإنجليزي
- 19:49أزيد من 50 مليون درهم لتمويل مشاريع تنموية بالقنيطرة
- 19:23أكادير تتصدر قائمة الوجهات السياحية المفضلة لدى البريطانيين
- 19:00“أنمال ن تمازيغت”.. برنامج لتعليم الأمازيغية بأسلوب عصري خلال رمضان
- 18:52البيضاء: توقيف مواطن فرنسي من أصول جزائرية موضوع أمر دولي بإلقاء القبض عليه من القضاء الفرنسي
- 18:33اتفاق بين المغرب وإسرائيل لاستئاف الرحلات الجوية
تابعونا على فيسبوك
آيت الطالب: التغطية الصحية تُغطي جميع شرائح المجتمع المغربي
قال خالد أيت الطالب، وزير الصحة والحماية الاجتماعية، إن التغطية الصحية تُغطي جميع شرائح المجتمع المغربي، مؤكدا أن نظام الاستهداف للاستفادة من “أمو تضامن” يمكن مراجعته مستقبلا، مشددا على دفاع الحكومة عن المستشفى العمومي وموارده البشرية والسعي لإخضاع القطاع الخاص لضوابط.
جاء كلام الوزير في إطار رده على الانتقادات التي وجهها نواب برلمانيون، خلال تقديم مشروع قانون رقم 21.24 بسن أحكام خاصة تتعلق بنظام التأمين الإجباري الأساسي عن المرض الخاص بالأشخاص القادرين على تحمل واجبات الاشتراك الذين لا يزاولون أي نشاط مأجور أو غير مأجور، في قراءة ثانية أمام لجنة القطاعات الاجتماعية بمجلس النواب بعد المصادقة عليه في مجلس المستشارين.
وأوضح أيت الطالب “اليوم قوانين التغطية الصحية تغطي جميع الشرائح الاجتماعية المغربية ولم يبق أي أحد خارج التغطية”، مستدركا “لكن الإشكال يطرح حول ما إن كانت جميع الشرائح مستهدفة بالطريقة الصحيحة”، لافتا إلى هذا تمرين مطروح وأنه لا يمكن الحديث عن نجاح مئة في المئة لكن سيتم العمل على ضبط الأمور أكثر في المستقبل.
وأفاد اليوم يجب أن ننظر إلى النصف المملوء من الكأس، لأنه “على الأقل لدينا ترسانة قانونية التي تغطي جميع الشرائح الاجتماعية بالمغرب”، مفيدا أنه يمكن أن تستمر عملية التصحيح إلى حين استقرار هذا نظام الاستهداف، وأن التحدي الكبير هو المساهمات في الاشتراك وتحقيق التضامن.
وشدد على أن هذا مشروع التغطية الصحية لم تنجزه وزارة الصحة لوحدها ولكنه عمل للمؤسسات المغربية التي يجب أن “تكون لدينا الثقة فيها لأنها عندما تقوم بعمل تبني على معطيات، يمكن أن نختلف في تقدير صحتها من خطئها كل حسب زاويتها، لكن اليوم لدينا أدوات لتحديد الهشاشة والفقر بالمجتمع المغربي”.
تعليقات (0)