- 01:35قراءة في الصحف المغربية ليوم الأربعاء 13 نونبر 2024
- 21:28الركراكي يكشف سبب استبعاد حكيم زياش من قائمة الأسود
- 21:06الإعلان عن انقطاع الماء الصالح للشرب في 20 جماعة ترابية
- 20:35انعقاد الاجتماع الخامس للجنة العسكرية المختلطة المغربية – الموريتانية
- 20:26عاجل: السلطات الإسبانية تقبل مساعدة المغرب لتطهير المناطق المنكوبة
- 19:41الإعلان عن انقطاع الماء الصالح للشرب في 20 جماعة ترابية
- 18:50الحكم بحبس إمام عاشور لاعب الأهلي 6 أشهر بتهمة الاعتداء على رجل أمن
- 18:07مجلس عمالة الدار البيضاء يخصص 300 مليون سنتيم كمنحة إضافية للوداد والرجاء
- 17:41 3 لاعبين مغاربة ضمن قائمة ملوك المراوغات في الليغا
تابعونا على فيسبوك
المغرب يحتل المركز الـ 107 عالميا في مؤشر السعادة العالمي
احتلت المملكة المغربية مرتبة 107 على مستوى العالم في تصنيف مؤشر السعادة، الذي أصدرته الأمم المتحدة هذا العام ليشمل 143 دولة. وشهدت المملكة تراجعًا بسبع مراكز في هذا التصنيف مقارنة بالعام الماضي، حيث احتلت المرتبة 100، وحصلت على نقاط تقديرية بلغت 4.903 من إجمالي عشر نقاط في التصنيف الكلي. وفي سياق مماثل، استمرت فنلندا في تصدر قائمة الدول الأكثر سعادة للعام السابع على التوالي، في حين جاءت الكويت في المرتبة 13 عالميا وكانت الأولى عربيا.
تصدرت فنلندا القائمة بترتيب الدول الأكثر سعادة، تلتها الدنمارك وأيسلندا والسويد وإسرائيل وهولندا والنرويج ولوكسمبورغ وسويسرا، بينما احتلت أفغانستان المرتبة الأخيرة. وفي العالم العربي، جاءت الكويت في المرتبة 13، تلتها الإمارات في المرتبة 22، ثم السعودية في المرتبة 28، والبحرين في المرتبة 62، وليبيا في المرتبة 66، والجزائر في المرتبة 85، والعراق في المرتبة 92، والأراضي الفلسطينية في المرتبة 103.
ومن ثم جاء المغرب في المرتبة 107، تليه موريتانيا في المرتبة 111، وتونس في المرتبة 115، والأردن في المرتبة 125، ومصر في المرتبة 127، وجزر القمر في المرتبة 132، واليمن في المرتبة 133، ثم لبنان في المرتبة 142، حسب الترتيب المذكور في القائمة.
وتم إطلاق تقرير السعادة العالمي لأول مرة في عام 2012، ويتألف من استطلاع سنوي تقوم به "شبكة حلول التنمية المستدامة" التابعة للأمم المتحدة. ويعتمد التصنيف بشكل أساسي على استطلاعات الرأي التي تطلب من المشاركين تقييم مدى الدعم الاجتماعي الذي يشعرون به في حالات المشكلات، وحريتهم في اتخاذ القرارات الشخصية، ومدى انتشار الفساد في مجتمعاتهم، بالإضافة إلى مستوى اللطف والتسامح.