- 12:34كندا ترصد أول إصابة بجدري القردة
- 12:10فتح معبر “زوج بغال” لإعادة مغاربة كانوا في السجون الجزائرية
- 12:02أرقام صادمة لحالات العنف ضد النساء بالمغرب
- 11:47هل فشل امهيدية في حربه على عشوائية البيضاء؟
- 11:46مكتب الخليع يوفر تذاكر تفضيلية بمناسبة اليوم العالمي للنقل المستدام
- 11:23الإكوادور تطرد ممثلي البوليساريو من أراضيها
- 11:02المغرب يشرع في استيراد زيت العود الإسباني
- 10:45وزارة التعليم تدخل على خط فيديو كتغوتي عليا
- 10:32حزب الاستقلال يستكمل هياكله بعقد الدورة العادية الأولى لـ"برلمانه"
تابعونا على فيسبوك
المغرب-الكاميرون.. توقيع بروتوكول اتفاق في مجال الشؤون الإجتماعية
وقعت "عواطف حيار"، وزيرة التضامن والإدماج الإجتماعي والأسرة، ووزيرة الشؤون الإجتماعية بجمهورية الكاميرون "بولين إيرين نيغيني"، يومه الخميس 30 يونيو 2022 بالرباط، بروتوكول اتفاق يهدف إلى تعزيز التعاون في مجال الشؤون الإجتماعية.
إلى تعزيز التعاون في مجال تبادل البحوث والدراسات ووسائط التحسيس في المجال الإجتماعي عامة، وتعزيز حقوق المرأة وحماية الطفل وإدماج الأشخاص ذوي الإعاقة وحماية كبار السن ومكافحة الفقر خاصة.
ويهدف الإتفاق بين المغرب والكاميرون إلى تعزيز التعاون في مجال تبادل البحوث والدراسات ووسائط التحسيس في المجال الإجتماعي عامة، وتعزيز حقوق المرأة وحماية الطفل وإدماج الأشخاص ذوي الإعاقة وحماية كبار السن ومكافحة الفقر خاصة.
وفي تصريح للصحافة عقب حفل التوقيع، أبرزت وزيرة التضامن والإدماج الإجتماعي والأسرة، "عواطف حيار"، أن هذا الإتفاق يهم عدة مجالات، من بينها تطوير برامج النهوض بأوضاع الأشخاص ذوي الإعاقة، وكبار السن، والأشخاص الذين يعانون من الهشاشة، والأطفال في وضعية صعبة.
وشددت "حيار"، على أهمية مجال التكوين، الذي أثار اهتمام الوزيرة الكاميرونية، مشيرة في هذا الصدد إلى أن القطب الإجتماعي يتوفر على معهد وطني للعمل الإجتماعي، بالإضافة إلى العديد من البرامج التكوينية في إطار التعاون الوطني.
ولفتت وزيرة التضامن والإدماج الإجتماعي، إلى أن نظيرتها الكاميرونية زارت مراكز بالرباط وسلا ومكناس، حيث وقفت عند الجهود التي تبذلها الوزارة لتعزيز وتطوير المجال الإجتماعي بالمغرب.
من جهتها، أكدت الوزيرة الكاميرونية أن هذا الإتفاق سيتيح تبادل الممارسات الجيدة بين البلدين في مجال الشؤون الإجتماعية. معربة عن ارتياحها عقب زيارتها الميدانية التي قامت بها، مشيرة إلى جودة البنيات التحتية للتكفل بالأشخاص ذوي الإعاقة والأطفال المحتاجين وكبار السن.