- 18:15غرق شاب بشاطئ تيفنيت في أول أيام عيد الفطر
- 18:05ترامب يعتزم زيارة السعودية والإمارات وقطر
- 17:36داسيا سانديرو المغربية الأكثر مبيعاً في إسبانيا
- 17:15إخلاء مناطق في آيسلندا وسط مخاوف من ثوران بركاني جديد
- 17:05قتيل ومصابين في حادث خطير يوم العيد
- 16:46القضاء ينصف مواطنا بتحميل وزارة التجهيز مسؤولية الحفر
- 16:38البرلمان يعيد النظر في قانون نزع الملكية
- 16:28مستشفيات غزة تسجل أرقاما قياسية خلال اسبوعين
- 16:15إعلان توظيف يثير الجدل في المغرب بسبب شرط “غير محجبة”
تابعونا على فيسبوك
المغرب يتولى رئاسة مجموعة أفريقية التابعة للتحالف الدولي لهزيمة "داعش"
شارك "ناصر بوريطة"، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، عبر تقنية المناظرة المرئية في اجتماع المديرين السياسيين للتحالف الدولي لهزيمة "داعش" الذي انعقد يومه الخميس 02 دجنبر الجاري في بروكسيل، وذلك بمناسبة إطلاق مجموعة نقاش مركزة حول أفريقيا تابعة للتحالف.
وبالمناسبة، تم اختيار المغرب رئيسا مشاركا لهذه المجموعة الجديدة إلى جانب إيطاليا والنيجر والولايات المتحدة، ما يؤكد على الدور الريادي للمملكة على المستويين الإقليمي والدولي في مجال مكافحة الإرهاب ودعم السلام والأمن والإستقرار في أفريقيا.
وفي كلمة خلال الجلسة الإفتتاحية لهذا الإجتماع، أكد "بوريطة" أن المغرب لطالما نبه المجتمع الدولي، بشكل عام، والتحالف العالمي ضد تنظيم "داعش"، بشكل خاص، إلى ضرورة مواجهة التهديد "المتنامي" للجماعات الإرهابية في أفريقيا. مشيرا إلى أن المغرب استضاف في يونيو 2018 في الصخيرات الإجتماع الإقليمي للمدراء السياسيين للتحالف العالمي ضد "داعش"، معتبرا أن إطلاق مجموعة التفكير هذه، يشكل "جهدا إضافيا"، "أكثر راهنية من أي وقت مضى" في مواجهة التطور المستمر للوضع بالقارة.
وقالت وزارة الخارجية الأمريكية في بلاغ، إن مجموعة النقاش المركزة لمنطقة أفريقيا التابعة للتحالف الدولي لهزيمة تنظيم "داعش"، والتي يتولى المغرب رئاستها المشتركة، ستمكن من تعزيز القدرات المدنية لمكافحة التهديد الإرهابي بأفريقيا. موضحة أن "مجموعة النقاش المركزة لمنطقة أفريقيا ستمكن التحالف من تنفيذ برامج بناء القدرات المدنية للمساعدة في مواجهة تهديد داعش في أفريقيا، وتنسيق هذه الجهود مع المبادرات القائمة في الميدان".
وتأسس التحالف الدولي لهزيمة "داعش" في شتنبر 2014، من أجل مكافحة جماعة "داعش" الإرهابية وفق مقاربة متعددة التخصصات ودامجة وشمولية.
تعليقات (0)