- 17:43إسبانيا.. دورية شرطة تنهي معاناة "مختطَف" مغربي
- 17:23بنك بريطاني يعتزم ولوج السوق البنكي المغربي
- 17:00تقرير: الشركات الجهوية "للما والضو" تهدد قدرة الفئات الهشة
- 17:00“هاكرز” مغاربة يخترقون حساب وكالة الأنباء الجزائرية
- 16:34المصري عمر مرموش يحصد جائزة جديدة مع مانشستر سيتي
- 16:14مرصد ينتقد صمت الحكومة بشأن الساعة الإضافية
- 15:56الديستي تحبط إغراق سلا بالقرقوبي
- 15:33تعديلات مؤقتة في مسارات حافلات البيضاء
- 15:13أربعة قتلى في حادثة سير مروعة بالرشيدية
تابعونا على فيسبوك
السفير المغربي "عمر هلال" رجل سنة 2021
اختارت هيئة تحرير أسبوعية "ماروك إيبدو"، السفير "عمر هلال"، الممثل الدائم للمملكة المغربية لدى الأمم المتحدة، رجل سنة 2021، بعد "الأداء المتميز لهذا الدبلوماسي المخضرم، الذي التحق بوزارة الشؤون الخارجية في بداية السبعينات، والذي تحظى لباقته واتزانه بإشادة عالية".
وبحسب "ماروك إيبدو"، فإن السفير "عمر هلال" الذي عينه جلالة الملك في 14 أبريل 2014 في منصبه الحالي بنيويورك، "أحد أفضل مكاسب الدبلوماسية المغربية"، مبرزة أيضا أن "مداخلات هذا الدبلوماسي المغربي خلال سنة 2021 رسخت في الأذهان وستظل كذلك لفترة طويلة". مشيرة إلى مداخلته أمام الإجتماع الوزاري لحركة عدم الإنحياز، حول حق شعب القبايل في تقرير المصير، وتصريحاته لمجلة أمريكية، والتي وصف فيها التجنيد العسكري للأطفال في مخيمات تيندوف من قبل "البوليساريو" بأنه "جريمة حرب" يحظرها ويدينها القانون الدولي وكذا القانون الدولي الإنساني.
وأوردت الأسبوعية ذاتها، أن دبلوماسي المملكة استطاع خلال هذه السنة، التي اتسمت بالأزمة الدبلوماسية بين المغرب وإسبانيا وألمانيا، "إجهاض مختلف المحاولات التي استهدفت المملكة داخل منظمة الأمم المتحدة". وسجلت أن "الذين يعرفون "هلال يصفونه بأنه رجل كتوم ويتمتع بدماثة الخلق والرصانة، ولكن عندما يتعلق الأمر بالدفاع عن مصالح المغرب ووحدته الترابية، فإنه لا يتوانى في الدفاع عنها باستماتة"، مؤكدة أن عمر هلال "يجسد النموذج الجديد للدبلوماسية المغربية وفقا للتوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس".
ويشار إلى أن "عمر هلال"، المزداد في 1 يناير 1951 بمدينة أولاد تايمة، هو دبلوماسي مغربي يشغل منذ أبريل 2014 منصب الممثل الدائم للمملكة لدى الأمم المتحدة في نيويورك. وقد كان قبل ذلك يتولى مهمة الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة في جنيف.
تعليقات (0)