- 16:06الشيات ل "ولو": سحب بنما اعترافها بالبوليساريو هو تكريس للمجهود الدبلوماسي المغربي
- 16:01المغرب يشكل لجنة لتحرير سبتة ومليلية السليبتين
- 15:39تفاصيل مشروع الكابل البحري بين طرفاية وجزر الكناري
- 15:21الرئيس الصيني يُغادر المملكة في ختام زيارة قصيرة
- 15:13يونيسف تُبرز التحديات التي تواجه أطفال المغرب
- 15:08مساعدة وزير الخارجية الأمريكية تجدد دعم مغربية الصحراء
- 15:00موكوينا يستبعد اللاعب نسيم الشاذلي من لائحة الوداد
- 14:51شراكة استراتيجية بين البريد بنك وGuichet.com
- 14:43ندوة لوزارة التعمير تناقش تأثير الرقمنة في قطاع البناء
تابعونا على فيسبوك
بالأرقام.. 6.27 مليار درهم فائض ميزانية الخزينة
أظهرت وضعية مصاريف وموارد الخزينة فائضا في الميزانية بقيمة 6.27 مليار درهم متم شهر مارس 2023، مقابل عجز بلغ 1.92 مليار درهم سنة قبل ذلك. وفق ما أفادت به الخزينة العامة للمملكة.
وأبرزت خزينة المملكة، في نشرتها الشهرية لإحصاءات المالية العمومية لشهر مارس 2023، أن هذا الفائض يأخذ بعين الإعتبار رصيدا إيجابيا بقيمة 23.9 مليار درهم ناجما عن الحسابات الخاصة للخزينة (CST) ومرافق الدولة المسيرة بصورة مستقلة (SEGMA)، مقابل عجز للخزينة بلغ 1.92 مليار درهم خلال متم مارس 2022، أخذا بعين الإعتبار رصيدا إيجابيا بقيمة 20.2 مليار درهم ناجما عن الحسابات الخاصة للخزينة ومرافق الدولة المسيرة بصورة مستقلة.
وأضافت الخزينة، أن إجمالي المداخيل العادية بلغ 84.9 مليار درهم، مقابل 76.5 مليار درهم متم مارس 2022، بارتفاع نسبته 11 في المائة، موضحة أن هذا التطور يعزى إلى ارتفاع الضرائب المباشرة بنسبة 2.6 في المائة، والرسوم الجمركية (14.2 في المائة)، والضرائب غير المباشرة (5.9 في المائة)، ورسوم التسجيل والطوابع (10.4 في المائة)، وكذا الإيرادات غير الضريبية بنسبة 154.4 في المائة. فيما بلغت المصاريف الصادرة برسم الميزانية العامة 106.8 مليار درهم في نهاية مارس 2023، بانخفاض قدره 0.9 في المائة مقارنة بمستواها عند متم مارس 2022، وذلك نتيجة تراجع تكاليف الديون المدرجة في الميزانية بنسبة 27.8 في المائة، وارتفاع المصاريف التشغيلية بنسبة 2.4 في المائة، ومصاريف الإستثمار بنسبة 6.9 في المائة.
وأشارت النشرة، إلى أن هذا الإنخفاض في تكاليف الديون المدرجة في الميزانية يعزى إلى تراجع بنسبة 53.2 في المائة في سداد أصل الدين (4.3 مليار درهم مقابل 9.2 مليار درهم)، وارتفاع بنسبة 10.4 في المائة في الفائدة على الدين (6.713 مليار درهم مقابل 6.078 مليار درهم).