- 10:43رغم الانتقادات..اللحوم المستوردة على موائد المغاربة
- 10:39قراءة في الصحف المغربية ليوم الجمعة 22 نونبر 2024
- 10:28اعتقال موظفين ومسيري شركات لتورطهم في تزوير وثائق تسجيل السيارات
- 10:02مندوبية التخطيط: تراجع معدل التضخم إلى 0.7 في المائة
- 09:42رحيمي يتفوق على صلاح في الأكثر تسجيلا للأهداف في عام 2024
- 09:32ثلاث سنوات سجنا للمتهمين بالتحرش بفتاة في كورنيش طنجة
- 09:23انهيار سور بفاس يرسل 6 أشخاص إلى المستعجلات
- 09:14أسعار صرف أهم العملات الأجنبية ليوم الجمعة
- 09:12وهبي: المحاماة تواجهها الكثير من التحديات وعلى رأسها الرقمنة
تابعونا على فيسبوك
"لارام" تلغي رحلاتها الجوية من وإلى باريس
قررت شركة الخطوط الملكية المغربية، إلغاء رحلات جوية، في 31 يناير 2023، من وإلى باريس، وذلك جراء إشعار بإضراب بالوظيفة العمومية في فرنسا.
وأوضحت الشركة في بلاغ لها، أنه "بعد إشعار بإضراب بالوظيفة العمومية في فرنسا يوم 31 يناير 2023، طلب من جميع شركات الطيران تقليص برنامج رحلاتها ليوم 31 يناير 2023 (اعتبارا من الساعة 5:00 صباحا بالتوقيت العالمي إلى غاية الساعة 22:30 مساء بالتوقيت العالمي) في مطار باريس - أوري، ولذلك تواكب الخطوط الملكية المغربية زبائنها من خلال نقلهم إلى رحلات أخرى". مضيفة أنه تم نقل الزبائن المجدولين على الرحلتين اللتين تم إلغاؤهما (AT764) و(AT765) في 31 يناير 2023 إلى الرحلتين (AT770) و(AT771) في 31 يناير 2023، فيما تم تعويض الزبائن المجدولين على الرحلة (AT777) الملغاة في 31 يناير 2023 بالرحلة (AT761) في 31 يناير 2023.
وتابعت "لارام"، أنه بالنسبة للزبائن المجدولين في الرحلة (AT776) الملغاة في 31 يناير 2023، فقد تم نقلهم إلى الرحلة (AT760) والباقي ضمن أو قبل الرحلة (AT764) المبرمجة بتاريخ 1 فبراير 2023. وبالنسبة إلى حاملي تذاكر الرحلات السالفة الذكر للخطوط الملكية المغربية، والذين لا يرغبون في السفر على متن الرحلات المذكورة التي تم وضعها رهن إشارتهم، فقد أوردت "لارام" أنها تمنحهم استرداد ثمن تذكرتهم بوسائل الدفع الأصلية أو تغيير تاريخ الرحلة بشكل مجاني، حسب التواريخ المتاحة، من وإلى الوجهة نفسها، أو اختيار وجهة أخرى ضمن رحلات (لارام) إلى أوروبا، بتاريخ سفر جديد خلال الـ15 يوما الموالية لتاريخ الرحلة الملغاة، وذلك شريطة الاحتفاظ بمدة الإقامة الأولية.
وأشار نفس البلاغ، إلى أنه بالنسبة إلى أي تغيير في الوجهة، فإن الفرق المحتمل في الرسوم يتحمله الراكب.