- 18:03فائدة يتسلم مهامه رسميا مديراً عاماً لمكتب السياحة
- 17:43الكاف” يعاقب مولودية الجزائر بعد أحداث لقاء الاتحاد المنستيري
- 17:23مطالب حقوقية بتعويض متضرر من نزع الملكية في خريبكة
- 17:15المفوض الأوروبي للجوار...المغرب شريك موثوق ودعامة للاستقرار في المنطقة
- 17:03المتقاعدون يحشدون لوقفة أمام البرلمان للزيادة في المعاشات
- 16:40الغش في زيت العود يصل إلى البرلمان
- 16:17عودة ظاهرة غياب الأساتذة تقلق أولياء الأمور
- 16:00فريق مغربي في نهائيات بطولة فري فاير 2024
- 15:50تلاوة أسماء المتغيبين في البرلمان تُثير غضب النواب
تابعونا على فيسبوك
أديس أبابا.. المغرب يدعم الإنتقال السياسي ببوركينا فاسو وتشاد وغينيا ومالي
جدد السفير "محمد عروشي"، الممثل الدائم للمملكة المغربية لدى الإتحاد الأفريقي واللجنة الإقتصادية لأفريقيا التابعة للأمم المتحدة، في كلمة خلال اجتماع لمجلس السلم والأمن التابع للإتحاد الأفريقي يومه الإثنين 19 شتنبر الجاري بأديس أبابا، دعم المملكة الثابت والمتواصل لمسلسل الإنتقال السياسي بكل من بوركينا فاسو وتشاد وغينيا ومالي.
وأبرز "عروشي"، خلال هذا الإجتماع، الذي عقد عبر تقنية المناظرة المرئية، الدور المحوري لمجلس السلم والأمن في تحديد السبل والوسائل الأكثر فعالية لمواكبة ودعم هذه البلدان الصديقة والشقيقة في مسلسل الإنتقال السياسي، من أجل استعادة الإستقرار السياسي والسلم الإجتماعي. مجددا دعوة المغرب للمجتمع الدولي لإيلاء اهتمام خاص للتحديات الأمنية والإنسانية التي تواجهها كافة بلدان منطقة الساحل.
وشدد الدبلوماسي المغربي، على ضرورة تعزيز التعاون الإقليمي لمواجهة هذه التحديات، داعيا إلى نهج مقاربة شمولية وجماعية ومتعددة الأبعاد في معالجة قضايا الأمن والإستقرار والتنمية، مع إشراك كافة البلدان المتضررة بشكل مباشر أو غير مباشر من تبعات عدم الإستقرار والتغيير غير الدستوري للحكومات. مشيرا إلى التزام المغرب، الذي تربطه بدول المنطقة علاقات عريقة ومتعددة الأوجه، بالمساهمة مع المجتمع الدولي في تعزيز الحكامة الشاملة وترسيخ والتنمية المندمجة والمستدامة لصالح ساكنة دول المنطقة.
وأكد الوفد المغربي، على أهمية المنظمات الإقليمية المعنية، و يتعلق الأمر بكل من المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (سيدياو)، وتجمع دول الساحل والصحراء (سين-صاد) ومجموعة دول الساحل الخمس، في تنفيذ استراتيجيات تهدف إلى إرساء استقرار مستدام في منطقة الساحل.