- 16:30اسبانيا تحدد موعد تشغيل “العبور الالكتروني” بمليلية المحتلة
- 16:26إعلان الرباط: مشرع أنبوب الغاز المغرب نيجيريا سيشكل شريان لاقتصاد المنطقة
- 16:04مجلة فرنسية: الخبرة المغربية في مكافحة الإرهاب فرضت نفسها دولياً
- 15:42إشادة إيطالية بجهود أمير المؤمنين في تعزيز الإسلام المعتدل بالمغرب
- 15:25رالي M-AUTOMOTIV يعود في نسخته الثانية من قلب الصحراء المغربية
- 15:02ترامب يعاقب الجنائية الدولية لمنعها من محاكمة نتنياهو
- 14:42الداخلية تدخل على خط اختلالات صفقات التزفيت
- 14:26إسبانيا ترفض المقترح الإسرائيلي بشأن فلسطينيي غزة
- 14:10مدرب الرجاء الشابي في حوار: لم أتوقع العودة بهذه السرعة لتدريب الرجاء
تابعونا على فيسبوك
10 قتلى خلال تمرد للسجناء بمركز اعتقال في فنزويلا
لقي 10 سجناء على الأقل مصرعهم خلال تمرد في مركز اعتقال في فنزويلا، حسب ما أفادت منظمة غير حكومية.
وسبق وأعلنت النيابة الفنزويلية مقتل 68 شخصا في 28 مارس 2018 في "حريق" داخل المقر الرئيسي للشرطة في فالنسيا بشمال فنزويلا، بينما قالت منظمة غير حكومية إنهم سقطوا جراء تمرد لعشرات المعتقلين.
وبسبب اكتظاظ السجون في فنزويلا، تضطر قوات حفظ النظام لاستخدام مركز الشرطة أماكن اعتقال لفترات طويلة، بينما لا يسمح القانون بتوقيف أي شخص لأكثر من 48 ساعة في هذه المواقع.
وقال النائب العام طارق وليام صعب على تويتر، حينها: "في مواجهة الأحداث الرهيبة داخل المقر الرئيسي للشرطة في ولاية كارابوبو حيث أسفر حريق عن مقتل 68 شخصا، قمنا بتعيين أربعة مدعين (...) لجلاء حقيقة ما حدث، وبحسب العناصر الأولى من التحقيق، قتل 66 رجلا بالإضافة إلى امرأتين كانتا تقومان بزيارة".
وظهر في تسجيل فيديو وقت الحادث مئات الأشخاص المتجمعين أمام مركز الشرطة وهم يطالبون بمعلومات عن أقربائهم، ونساء يبكين بينما تقوم الشرطة بإطلاق القنابل المسيلة للدموع لتفريقهم.
وقبيل ذلك، أعلنت منظمة "نافذة على الحرية" غير الحكومية مقتل 78 شخصا، معظمهم معتقلون خلال تمرد في زنزانات مركز الشرطة الرئيسي في فالنسيا عاصمة ولاية كارابوبو.
وقال كارلوس نييتو مدير هذه المنظمة غير الحكومية التي تدافع عن حقوق السجناء، لوكالة فرانس برس إن "بعضهم ماتوا احتراقا والبعض الاخر اختناقا، ومقتل "امرأتين كانتا تقومان بزيارة لسجناء" في المركز نفسه.
وفي غشت 2017، أسفر عصيان عن مقتل 37 شخصا وجرح 14 آخرين في مركز للشرطة في ولاية الأمازون (جنوب).
تعليقات (0)