- 19:26ريال مدريد يكتسح لاس بالماس برباعية ويتصدر الدوري الإسباني
- 19:20الرجاء الرياضي يودع دوري أبطال أفريقيا رغم الفوز على مانييما يونيون
- 19:15آدم بريسنو يواصل تألقه في بطولة هيرو دبي ديزرت كلاسيك للغولف
- 19:05الاستخبارات الأمريكية تحدّث خريطة المملكة بأقاليم الصحراء المغربية
- 18:58تعليمات ملكية لتقديم الدعم للمتضررين من موجة البرد
- 18:33طنجة.. الحكومة الإسبانية ترصد أزيد من 2 مليون أورو لتأهيل المستشفى الاسباني
- 18:03مهني يكشف ل "ولو" أسباب اشتعال التمور قبيل رمضان
- 17:30آبل تستعد لعام حافل بإصدارات جديدة
- 17:10القنصلية العامة لاتحاد جزر القمر بالعيون تحتفل بالذكرى الخامسة لافتتاح تمثيليتها الدبلوماسية
تابعونا على فيسبوك
يوسف بلا...المغرب يسعى لتعزيز التعاون بين إيطاليا وإفريقيا
قال "يوسف بلا" سفير المملكة بإيطاليا أن المغرب مستعد للاضطلاع بدور "مهم" في إطار خطة "ماتيي"، الرامية إلى تعزيز التعاون بين إيطاليا وإفريقيا، عقب تصريحه وكالة الأنباء (جيا)، مؤكدا أن “اختيار المغرب لإحداث مركز تكوين مهني ضخم في مجال الطاقة المتجددة يعكس أهمية المغرب والدور المركزي الذي يتعين الاضطلاع به في تنفيذ خطة ماتي".
وأضاف بلا في تصريحاته بأن إيطاليا والمغرب يتوفران على قاعدة مؤسساتية ستمكن من التنفيذ الفعال والسريع لهذه الخطة، لاسيما الشراكة الاستراتيجية الموقعة سنة 2019 وخطة عملها المبرمة العام الماضي”، مستعرضا في السياق ذاته مؤهلات المملكة، التي من شأنها أن “تضمن تآزرا إيجابيا للمبادرة الإيطالية”.
ويتعلق الأمرعلى وجه الخصوص، بإمكانات المغرب “المهمة” في مجال الطاقات المتجددة، على غرار الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، فضلا عن “الطموحات الكبيرة” للمملكة في مجال الهيدروجين الأخضر، مشيرا إلى أن المغرب شريك استراتيجي للاتحاد الأوروبي، والذي أبرم معه اتفاقية شراكة خضراء تهدف إلى تسريع التقارب بشأن قضايا البيئة والمناخ والتنمية المستدامة.
وبحسب السفير، فإن المغرب يلعب أيضا دورا كميسر ورائد إقليمي يواكب البلدان الإفريقية، من خلال برنامجها الثلاثي، في تحولها الطاقي ويعزز التكامل الإقليمي.
وسلط "يوسف بلا" الضوء على المبادرة الدولية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس من أجل تعزيز وصول بلدان الساحل إلى المحيط الأطلسي، من خلال تزويدها بالبنى التحتية المغربية للطرق والموانئ والسكك الحديدية، بهدف تعزيز التكامل الإقليمي والتنمية الاقتصادية والاجتماعية، والتحول البيئي لمنطقة الساحل.
تعليقات (0)