- 20:00كأس أمم إفريقيا للسيدات: نيجيريا تكتسح تونس وسينغال تفتتح بانتصار عريض
- 19:32القوات المسلحة تشارك في احتفالات استقلال جزر القمر
- 19:14الدار البيضاء.. مصرع طفل غرقا في حوض للصرف الصحي
- 19:02مونديال الأندية.. حكيمي ضمن التشكيلة المثالية لدور الثمانية
- 18:33الناصري يكشف عن كواليس أحدث أفلامه "تسخسيخة"
- 18:04حقوقيو أوروبا يطالبون بالإفراج عن سعيدة العلمي
- 17:25الرياضية توضح بشأن الوصلة الإشهارية والكاف تعتذر
- 17:05المس بالحياة الخاصة يقود سيدة للسجن بالحسيمة
- 16:34أصالة تعود بألبوم جديد "ضريبة البعد"
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
واردات المغرب من المشتقات النفطية تشهد ارتفاعا ملحوظا
رغم الجهود المضاعفة لتوفير الوقود في الأسواق المحلية، تواجه مخزونات الوقود في المغرب نقصا كبيرا، مما تضطر المملكة للاعتماد على الاستيراد لتلبية احتياجاتها الطاقية، والبحث عن حلول لتقليل التقلبات في سوق الطاقة، بما في ذلك الاهتمام المتزايد بالطاقة المتجددة.
وفقا للبيانات الأخيرة من منصة الطاقة المختصة، ارتفع متوسط واردات المغرب من المشتقات النفطية خلال الربع الأول من العام الحالي، حيث زادت من 232.3 ألف برميل يوميًا في نفس الفترة من العام الماضي إلى 239.5 ألف برميل يوميا في الفترة من يناير إلى مارس 2024، بزيادة تبلغ 3.1 في المئة، والقيادة تكون لصالح الديزل.
كما أظهرت البيانات أن شهر يناير شهد أعلى معدل لواردات المغرب من المشتقات النفطية، بينما شهد شهر فبراير أدنى معدل، حيث ارتفعت واردات المنتجات النفطية في يناير إلى 306.94 ألف برميل يوميا، مقابل 228.188 ألف برميل يوميا في نفس الشهر من العام الماضي.
على الرغم من تراجع متوسط واردات المغرب خلال الربع الأول من العام الحالي، إلا أن الديزل يظل أكثر المشتقات النفطية استيرادا لتلبية احتياجات السوق المحلية بكمية تبلغ 87.13 ألف برميل يوميا، مقابل 98.12 ألف برميل يوميا في نفس الفترة من العام الماضي.
ومن خلال بيانات وحدة البحوث في الطاقة، سجل شهر يناير أعلى معدل لواردات المغرب من الديزل، بينما سجل شهر مارس أقل معدل، وشهدت واردات الديزل الأحمر ارتفاعًا خلال الفترة نفسها، بينما تراجعت واردات البنزين.
وعلى الرغم من ارتفاع أسعار النفط العالمية بسبب العديد من العوامل مثل الصراعات والتوترات الجيوسياسية، فإن هذا الارتفاع لا ينعكس بشكل كبير على السوق المحلية، مما يثير قلق مراقبين بشأن سلوك الشركات النفطية.
تعليقات (0)