- 17:57وفد من أفريقيا الوسطى يستكشف فرص الإستثمار بالعيون
- 17:31إنشاء مستشفى عسكري ميداني بآسني
- 17:05بوانو: الفريق الإشتراكي نَقضَ العهد
- 16:42أوزين يُعلّق على انسحاب الفريق الإشتراكي من ملتمس الرقابة
- 16:10فرض رخص سياقة على سائقي الدراجات المشتغلين في تطبيقات التوصيل
- 15:52 وزارة الشؤون الخارجية تدعو مغاربة ليبيا إلى توخي الحذر
- 15:39المهندسون المغاربة يضربون عن العمل لخمسة أيام
- 15:34جلالة الملك يوجه خطابا إلى القمة العربية الرابعة والثلاثين...هذه تفاصيله
- 15:10نهائي واعد بين الأشبال وبافانا بافانا: هل يعيد التاريخ نفسه؟
تابعونا على فيسبوك
هل يتسبب تعثر مشاريع "منارة المتوسط" مجددا في الإطاحة بالوزراء وكبار المسؤولين..؟
يبدو أن الوزراء الحاليين وكبار المسؤولين في حكومة العثماني لم يؤخذوا العبرة من "الزلزال" الملكي الأخير والذي عصف بعدد من زملائهم، بسبب تقصيرهم في مشاريع "الحسيمة منارة المتوسط"، بعد أن استفسر المجلس الأعلى للحسابات الذي يرأسه إدريس جطو، مجددا عن أسباب التعثر في إنجاز هذه المشاريع.
ووفق ما أكدته مصادر صحفية، أن مجلس "جطو" طالب وكالة تنمية أقاليم الشمال، التي كانت ضمن المساهمين في تمويل مشاريع "منارة المتوسط"، بكشف بجميع المشاريع التي مولتها بشكل كامل أو التي ساهمت فيها بشكل جزئي ضمن مشاريع المنارة، كما طالبها بأن تعد الدراسات القبلية للمشاريع، بالإضافة إلى التكلفة الإجمالية للمشاريع التي انخرطت فيها.
وأضافت المصادر، أن المجلس طالب أيضا بتقديم توضيحات مفصلة توضع "ضمن أقراص مدمجة"، مرفقة باستمارة حول تقدم المشاريع وأسباب التعثر أو التأخر في الإنجاز، وكذا "إعداد جميع الوثائق ذات الصلة بالمشاريع التي كانت سببا في إعفاء ملكي لوزراء ومدراء مؤسسات عمومية فيما عرف بالزلزال الملكي". مشيرة إلى نفس الطلب وجه لوزارة التجهيز والنقل لتقديم وثائق المسؤولية عن عشرات المشاريع المتعلقة بإصلاح وفتح محاور طرقية جديدة، وهو ما حدث كذلك مع وزارة السكنى والتعمير.
وكان مشروع "الحسيمة منارة المتوسط"، قد أطاح بعدد من الوزاراء وكبار المسؤولين في الدولة، بعد أن رصد تقرير المجلس الأعلى للحسابات تقصيرهم في هذا الجانب.
تعليقات (0)