- 10:28اعتقال موظفين ومسيري شركات لتورطهم في تزوير وثائق تسجيل السيارات
- 10:02مندوبية التخطيط: تراجع معدل التضخم إلى 0.7 في المائة
- 09:42رحيمي يتفوق على صلاح في الأكثر تسجيلا للأهداف في عام 2024
- 09:32ثلاث سنوات سجنا للمتهمين بالتحرش بفتاة في كورنيش طنجة
- 09:23انهيار سور بفاس يرسل 6 أشخاص إلى المستعجلات
- 09:14أسعار صرف أهم العملات الأجنبية ليوم الجمعة
- 09:12وهبي: المحاماة تواجهها الكثير من التحديات وعلى رأسها الرقمنة
- 09:05محمد الخامس.. السلطان المقاوم
- 08:51افتتاح الدورة ال19 للمعرض الدولي للبناء
تابعونا على فيسبوك
هام للمغاربة الراغبين في الحصول على وثيقة الإعفاء من التلقيح ضد "كورونا"
ابتداء من يومه الخميس 04 نونبر الجاري، تم إطلاق خدمة إصدار وثيقة الإعفاء من التلقيح ضد "كوفید-19"، تمنح، بناء على قرار اللجن الطبية والإقليمية، للأشخاص الذين لديهم موانع للتلقيح، وذلك في إطار الإستراتيجية الوطنية للتلقيح ضد فيروس "كورونا" المستجد، وعلى ضوء البيانات والمعطيات الوطنية والدولية المحدثة.
وقالت وزارة الصحة والحماية الإجتماعية، في بلاغ لها، إنه يتوجب على المواطنات والمواطنين الذين يندرجون ضمن الفئات غير المعنية بالتلقيح، تقديم ملفهم الصحي/ الطبي إلى المندوبية الإقليمية للصحة التابعة لمقر سكنهم، حيث ستبت لجنة طبية إقليمية في طلبهم بعد دراسة ملفهم الطبي الخاص بهم، وحسب موانع التلقيح المطروحة للبت فيها. موضحة أنه من أجل تسهيل عملية تقديم الطلبات، يتوجب على الأشخاص الراغبين في الإعفاء من التلقيح ضد "كوفيد-19" تقديم شهادة طبية أو ملف طبي يبين موانع التلقيح مرفوقا ببطاقة التعريف الوطنية، ورقم هاتف المعني بالأمر.
وأضافت وزارة الصحة، أنه بعد دراسة الملف سيتوصل الأشخاص الذين تم قبول طلباتهم برسالة قصيرة من الرقم 1717 تخبرهم بذلك، وأن وبإمكانهم تحميل وثيقة الإعفاء من التلقيح عبر البوابة الإلكترونية www.liqahcorona.ma.
وقررت الحكومة يوم 21 أكتوبر 2021، اعتماد مقاربة احترازية جديدة بالمغرب قوامها "جواز التلقيح" كوثيقة معتمدة من طرف السلطات الصحية، وذلك استنادا للمقتضيات القانونية المتعلقة بتدبير حالة الطوارئ الصحية.
وتلقى مليون و503 آلاف و726 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد لفيروس "كورونا" المستجد "كوفيد-19"، بينما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 22 مليون و214 ألف و899 شخصا، فيما بلغ عدد متلقي الجرعة الأولى 24 مليون و295 ألف و598 شخصا.