- 16:41هيئة سوق الرساميل تُؤشّر على بيع أسهم رونو
- 16:30الجزائر تتهم فرنسا بإحتلال شبه جزيرة بريتاني
- 16:02إحداث أزيد من 19 ألف مقاولة جديدة بالمملكة
- 15:40بوريطة يوضح مستجدات قضية اختفاء مغربي على متن باخرة إسبانية
- 15:21باريس سان جيرمان يتابع نجم الريال قضائيا ويطالبه بـ98 مليون يورو
- 15:13بعد الفوضى بليبيا عودة الأمن للعاصمة
- 15:02 الحسين رحيمي يُجاور شقيقه سفيان في العين الإماراتي
- 14:42شرطة بريطانيا توقف متورطا في حريق منزل رئيس رئيس الوزراء ستارمر
- 14:23انطلاق منتدى الإستثمار السعودي - الأمريكي
تابعونا على فيسبوك
هام للمغاربة الراغبين في الحصول على وثيقة الإعفاء من التلقيح ضد "كورونا"
ابتداء من يومه الخميس 04 نونبر الجاري، تم إطلاق خدمة إصدار وثيقة الإعفاء من التلقيح ضد "كوفید-19"، تمنح، بناء على قرار اللجن الطبية والإقليمية، للأشخاص الذين لديهم موانع للتلقيح، وذلك في إطار الإستراتيجية الوطنية للتلقيح ضد فيروس "كورونا" المستجد، وعلى ضوء البيانات والمعطيات الوطنية والدولية المحدثة.
وقالت وزارة الصحة والحماية الإجتماعية، في بلاغ لها، إنه يتوجب على المواطنات والمواطنين الذين يندرجون ضمن الفئات غير المعنية بالتلقيح، تقديم ملفهم الصحي/ الطبي إلى المندوبية الإقليمية للصحة التابعة لمقر سكنهم، حيث ستبت لجنة طبية إقليمية في طلبهم بعد دراسة ملفهم الطبي الخاص بهم، وحسب موانع التلقيح المطروحة للبت فيها. موضحة أنه من أجل تسهيل عملية تقديم الطلبات، يتوجب على الأشخاص الراغبين في الإعفاء من التلقيح ضد "كوفيد-19" تقديم شهادة طبية أو ملف طبي يبين موانع التلقيح مرفوقا ببطاقة التعريف الوطنية، ورقم هاتف المعني بالأمر.
وأضافت وزارة الصحة، أنه بعد دراسة الملف سيتوصل الأشخاص الذين تم قبول طلباتهم برسالة قصيرة من الرقم 1717 تخبرهم بذلك، وأن وبإمكانهم تحميل وثيقة الإعفاء من التلقيح عبر البوابة الإلكترونية www.liqahcorona.ma.
وقررت الحكومة يوم 21 أكتوبر 2021، اعتماد مقاربة احترازية جديدة بالمغرب قوامها "جواز التلقيح" كوثيقة معتمدة من طرف السلطات الصحية، وذلك استنادا للمقتضيات القانونية المتعلقة بتدبير حالة الطوارئ الصحية.
وتلقى مليون و503 آلاف و726 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد لفيروس "كورونا" المستجد "كوفيد-19"، بينما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 22 مليون و214 ألف و899 شخصا، فيما بلغ عدد متلقي الجرعة الأولى 24 مليون و295 ألف و598 شخصا.
تعليقات (0)