- 18:30بالأرقام.. الفواكه والخضروات المغربية تغزو السوق الإسبانية
- 17:46ممرضو وتقنيو الصحة يعتصمون أمام وزارة التهراوي
- 17:18أعلام فلسطين ترفرف بالمصليات تضامنا مع غزة
- 16:45الأرصاد الجوية تحذر من موجة الحر التي تضرب المملكة
- 16:18دبلوماسيون وأكاديميون يناقشون ببرشلونة نجاحة الحكم الذاتي
- 15:46متابعة.. انتشال الجثث الثلاثة من داخل صهريج مائي بمراكش
- 15:17تقرير: الناتج الداخلي الخام 1500 مليار درهم
- 15:00رابطة الليغا تكشف عن جدول موسم 2025/2026
- 14:44عيد الأضحى.. إقبال كبير على المدن السياحية بعد إلغاء شعيرة الذبح
تابعونا على فيسبوك
منصة فرنسية تدخل على خط استهداف المنتوجات المغربية
دخلت منصة "سان شارل" الفرنسية على خط موجة استهداف المنتجات المغربية والتشكيك في جودتها وسلامتها، بعدما قامت بعض الجهات بمحاولة تشويهها يوم الخميس الماضي.
وأعربت المنصة، المتخصصة في توزيع الخضروات والفواكه، في بيان رسمي عن إدانتها وأسفها لهذه الهجمات التي عرقلت عمل إحدى الشركات التابعة لها. مشيرة إلى أن هذه الجهات تستخدم "خطابا متكررا لتشويه سمعة المنتجات المغربية، من خلال ادعاءات غير مستندة حول جودتها وسلامتها الصحية".
وأكدت المنصة أن كل المنتجات المسوقة في فرنسا أو داخل الاتحاد الأوروبي، سواء كانت من الزراعة التقليدية أو العضوية، تلتزم بنفس المعايير واللوائح الأوروبية. وأوضحت أن استيراد الخضروات والفواكه بجانب الإنتاج المحلي يضمن توفير إمدادات مستمرة طوال العام، ويقدم تنوعا أكبر للمستهلكين، مما يتيح غذاء صحيا وطازجا بأسعار مناسبة.
وأشارت المنصة إلى أن نصف الخضروات والفواكه التي يتم توزيعها في فرنسا مستوردة من الخارج، مع مراعاة معايير النظافة والجودة. مؤكدة أن الاهتمام بالجودة في منصة سان شارل تم تعزيزه على مدى 25 عاما من خلال التزام الشركات ضمن مبادرة فرنسية.
ووصفت المنصة التشكيك في جودة المنتجات المستوردة بأنه يشكك في جهود إدارات الدولة المسؤولة عن الرقابة، وفي مهنية الشركات التجارية، وعمل أكثر من 2500 موظف في إقليم البيرينيه الشرقية.
على صعيد آخر، انتقد وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، الاتحاد الأوروبي بسبب الضغوط على الشاحنات المغربية المحملة بالمنتجات الزراعية. وأشار في مؤتمر صحفي مع نظيره الفرنسي ستيفان سيجورنيه في 26 فبراير الماضي، إلى أن دول جنوب المتوسط تواجه ضغوطا أوروبية تتعلق بالهجرة والآن بالمنتجات الزراعية.
وطالب بوريطة الأوروبيين بمراجعة الأرقام لفهم الحقيقة، مؤكدا أن أوروبا هي المستفيد الأكبر من اتفاقية التبادل الحر، وأن العجز التجاري يميل لصالحها. وأوضح أن السوق الأوروبي لم يكن من السهل الدخول إليه بالنسبة للمغرب، وأنه تم التفاوض على حصة السوق والمعايير الصحية، مشددا على أن التبادل الحر يجب ألا يكون انتقائيا.
تعليقات (0)