- 22:33تسجيل 11.7 مليار درهم عجزا في الميزانية بنهاية أبريل
- 22:04مربو التعليم الأولي يستنكرون استمرار سياسة الآذان الصماء
- 21:43أخنوش يدعو إلى إدماج التكنولوجيا في تدبير المؤسسات السجنية
- 21:22رصد 600 مليون لتطوير تدبير المال العام بالذكاء الاصطناعي
- 20:55كأس إفريقيا للشباب..الأشبال يواجهون الفراعنة في نصف النهائي
- 20:45من يكون الوكيل العام الجديد للملك رئيس النيابة العامة؟
- 20:33مذكرة تفاهم بين رئاسة النيابة العامة ونظيرتها بالرأس الأخضر
- 20:26عناية ملكية بالعنصر العسكري.. المصادقة على 4 مراسيم لتعزيز الجاهزية وتحسين الوضعية المادية لرجال القوات المسلحة
- 20:21تغييرات جذرية أقرها جلالة الملك بالإدارة المركزية والترابية
تابعونا على فيسبوك
منتدى يكشف فضائح البوليساريو الأخلاقية
فضح منتدى داعمي مؤيدي الحكم الذاتي بمخيمات تندوف، المعروف اختصارا بـ”فورساتين”، جرائم جنسية بشعة ارتكبتها قيادة جبهة البوليساريو الانفصالية، من خلال قتلها عناصر ميليشياتها للاستفراد بزوجاتهم الحسناوات وممارسة الجنس عليهن عن طريق الاغتصاب.
وقال المنتدى ذاته، إن “أصوات ساكنة مخيمات تندوف بدأت تتحرر، وتشجع الناس فصاروا يتسابقون لنشر غسيل جرائم جبهة البوليساريو وفضح فظاعاتها وخروقاتها وجرائمها الجنسية في حق الصحراويات، فلم تكن البداية مع تأسيس مدرسة 27 فبراير للنساء، التي كانت محرمة على جميع الرجال باستثناء القيادة التي تدخلها وقتما شاءت، وتفعل داخلها ما تشاء مما يندى الجبين لذكره، وتساق إليها النساء الجميلات من كل مكان لتلبية نزوات القيادة المريضة، والحوادث على ذلك كثيرة تلوكها الألسن، ولولا الخوف من الخوض في أعراض الناس، لنشر كثيرون الحوادث والقضايا بالأسماء”.
ووفق منتدى فورستاين، فقد “عملت جيوش من الرذلاء والوسطاء لجلب الفتيات للقيادة، وسخر جواسيس للبحث عن النساء الجميلات داخل الخيم ومخادع الرجال، وحين يقع الاختيار على الضحية تصبح هدفا يجب جلبه بكل الطرق سواء المشروعة او غير المشروعة، فتجد أغلبهن تبعث القيادة بأزواجهن إلى النواحي العسكرية البعيدة عن المخيمات، للاختلاء بزوجاتهن، وبعضهن ممن ترفض وتخبر زوجها أو أباها تلفق له التهمة فيسجن وتختفي أخباره وعشرات منهم قتلوا بدم بارد في سجون وحفر البوليساريو الرهيبة”.
وتابع ذات المصدر، أنه من جملة الحوادث الخطيرة والجرائم الكارثية، هو “ما حدث للفقيد حمادي ولد بشرايا، الذي التحق بالمخيمات منطلقا مع زوجته الجميلة، تاركا جزر الكناري التي كان يعيش بها حياة الرفاهية والبذخ، حيث كان يشتغل كرجل أعمال، فتعرض للاختطاف وقضى سنوات طويلة بالسجن وتعرض للتعذيب حد الموت، فقط ليخلوا الجو لقيادة البوليساريو مع زوجته التي راودوها عن نفسها فتمنعت وقاومت رغم الدسائس والمكائد ومحاولات الاغواء المتكررة”.
تعليقات (0)