- 23:37المبادرة الملكية الأطلسية: رؤية جديدة لتعزيز التعاون بين إفريقيا والأمريكتين
- 23:25رمضان ..إرسال بعثة دينية مغربية تضم 272 عضوًا إلى دول الإتحاد الأوروبي
- 23:20المغرب يحافظ على صدارته المغاربية في مؤشر الثقافة والتراث لعام 2025
- 23:12قراءة في الصحف المغربية ليوم الإثنين 24 فبراير 2025
- 22:03التعادل السلبي يحسم قمة الجيش والرجاء بالبطولة الإحترافية
- 21:44ريال مدريد يهزم جيرونا وينتزع وصافة "الليغا"
- 21:36المحمدية...سبعيني يقتل ابنته وزوجها ببندقية صيد
- 21:17اكتشاف اضطراب نادر في شبكية الأطفال مرتبط بحمى شديدة وفقدان مفاجئ للبصر
- 20:50"آيفون 16e".. هاتف اقتصادي جديد من أبل بميزات متطورة
تابعونا على فيسبوك
مجلس بركة يكشف عن أرقام مخيفة حول تقاعد المغاربة
أكد المجلس الإقتصادي والإجتماعي في تقرير له حول نظام التأمينات بالمغرب أصدره أول يوم الخميس الماضي، أن ثلثي الساكنة النشيطة 60 في المائة غير مشمولين بنظام لمنح معاشات التقاعد، كما أن زهاء نصف الساكنة النشيطة 46 في المائة لا يستفيدون من تغطية صحية.
وأورد تقرير مجلس بركة، أن الغالبية الساحقة للنشيطين باستثناء قلة قليلة من أجرأة القطاع الخاص المنظم، تستفيد من تأمين اجتماعي خاص عن حوادث السير والأمراض المهنية. مشيرا إلى أن البلاد لا تتوفر على نظام للحماية الإجتماعية خاص بالأطفال والأشخاص في وضعية بطالة والأشخاص ذوي الإعاقة. مؤكدا أن المغرب بحاجة إلى تطوير آليات عمومية للحماية الإجتماعية، تكون تضامنية ومناسبة للوسائل التي يتوفر عليها، لفائدة الفئات غير المشمولة بعد بالتغطية الإجتماعية "النشيطون العامون في القطاع غير المنظم، العاملون غير الأجراء، المستقلون وأصحاب المهن الحرة، المشتغلون في التعاونيات، المساعدون العائليون"، لاسيما النساء في الوسط القروي.
وأضاف نفس التقرير، أن الساكنة المغربية المشمولة بنظام من أنظمة التغطية الصحية، بلغت تغطية صحية 54 في المائة، بينما لا يتوفر 45 في المائة من السكان على أي تغطية صحية، رغم وضع ثلاثة من أصل خمسة أنظمة للتأمين الإجباري عن المرض، ولا تزال التغطية الخاصة بالمستقلين وأصحاب المهن الحرة تنتظر التفعيل، بينما لا تزال التغطية التي نص عليها القانون لفائدة الوالدين في طور الدراسة لا يتوفر على تغطية صحية كل الأشخاص الذين لم يراكموا فترات تأمين كافية تؤهلهم لاستحقاق المعاش، أو من هم في وضعية فقدن الشغل أو البطالة، والمساعدون العائليون والعاملون.
تعليقات (0)