- 12:03مقترح برلماني يُقيّد نزع الملكية
- 11:18الغلوسي يُعرب عن قلقه من قانون المسطرة الجنائية
- 10:42المغرب ضمن أقوى خمس اقتصادات أفريقية
- 10:09حكيم زياش يثير شهية أندية "الكالتشيو"
- 09:42الحجّاج يُواصلون رمي الجمرات قُبيل اختتام المناسك
- 09:25سلامة يستعرض تجربة المغرب في مكافحة التغير المناخي
- 08:58خاص..مخطط لمراقبة صفقات عمومية تقدر ب340 مليار درهم
- 08:40محاولة اغتيال مرشح لرئاسة كولومبيا
- 08:27ألمانيا تواجه فرنسا في مباراة تحديد المركز الثالث بالأمم الأوروبية
تابعونا على فيسبوك
ماهي أهمية التغذية الدقيقة للجسم ؟
التغذية هي أساس صحتنا، لأن الطعام الذي نتناوله يلعب دورًا أساسيًا في عمل أجسامنا. تتيح التغذية الدقيقة تلبية احتياجات المغذيات الدقيقة لكل فرد من خلال نظام غذائي متنوع وشخصي. إنه علاج يأخذ في الاعتبار الارتباط المؤكد بين النظام الغذائي والصحة والوقاية. لذلك، تأخذ التغذية الدقيقة في الاعتبار تأثير المغذيات الدقيقة على رفاهيتنا.
لفهم مصطلح التغذية الدقيقة، يجب أن نفهم أن هناك مجموعتين رئيسيتين من العناصر الغذائية في نظامنا الغذائي:
العناصر الغذائية الكبيرة (الكبيرة = البنية الكبيرة) وهي ثلاثة في العدد: البروتينات ("مكونات" الجسم) ، الكربوهيدرات أو السكريات (المصدر الرئيسي للطاقة لجسمنا) والدهون أو الدهون (أيضًا مصدر الطاقة).
المغذيات الدقيقة عبارة عن مغذيات تحتاج فقط إلى توفيرها بكميات صغيرة جدًا. لا يُقصد منها تزويدنا بالطاقة، لكنها تبقى مهمة للغاية. يتم تصنيع بعضها بواسطة أجسامنا، بينما يقال إن البعض الآخر "ضروري" ويجب توفيره من خلال الطعام ، لأن جسمنا لا يستطيع تصنيعه بمفرده
ماهي فوائدها؟
ستكون التغذية الدقيقة مفيدة للغاية لجميع المرضى الذين يعانون من اضطرابات وظيفية وأمراض تنكسية ... وهكذا ، تظهر الاضطرابات التالية تحسينات حقيقية مع الدعم الغذائي الدقيق:
* مشاكل في الجهاز الهضمي
* اضطراب الجراثيم
* الإجهاد والتعب
* متلازمة التعب والارهاق المزمن
* اضطرابات المزاج واضطرابات النوم
* التهاب المفاصل
* القلق والاكتئاب
* أمراض القلب والأوعية الدموية
* أمراض التمثيل الغذائي (السكري ، متلازمة التمثيل الغذائي ، إلخ)
ومع ذلك، حتى بدون أي أمراض، يمكن للتغذية الدقيقة أن تحسن الرفاهية والأداء.
علاوة على ذلك ، يمكن التحكم في الإجهاد اليومي بشكل أفضل وستساعد التغذية الدقيقة في الحد من آثاره السلبية.
*بشراكة مع المجلة الأسبوعية InSecret، وللاطلاع على المزيد زوروا موقع : www.insecret.ma
تعليقات (0)