- 18:47باريس تمنع الفرنسيين من سفر إلى إيران
- 18:47تسعة أشهر حبسا نافذا لمرتكبة الاعتداء الوحشي على التلميذة سلمى بمراكش
- 18:25أشغال بناء المركب الجامعي بالحسيمة شارفت على الانتهاء
- 18:18متقاعدو المغرب يستعدون للإحتجاج أمام البرلمان
- 17:53صابري يُشرف على توقيع تسع اتفاقيات شغل جماعية
- 17:23نائب رئيس كلميمة يدخل دورة المجلس بـ"كاسك"
- 17:09"هاكرز جزائريون" يتوعدون بهجوم سيبراني جديد ضد المواقع الرسمية
- 16:48تطورات جديدة في ملف “التلميذة سلمى”
- 16:23هذا ما قررته استئنافية البيضاء في قضية “إسكوبار الصحراء”
تابعونا على فيسبوك
ليبيا .. مقتل 28 من طلاب الكلية العسكرية جراء قصف جوي
قتل 28 وأصيب العشرات من طلاب الكلية العسكرية في العاصمة الليبية طرابلس، في وقت متأخر السبت 04 يناير، جراء قصف جوي تعرضت له الكلية، وفقا لما أفاد به أمين الهاشمي، المتحدث باسم وزارة الصحة بحكومة الوفاق الوطني.
وقال الهاشمي في تصريح لوكالة فرانس برس، إن "28 قتيلا وعشرات من الجرحى من طلاب الكلية العسكرية بالعاصمة طرابلس، سقطوا جراء قصف جوي تعرضت له الكلية".
وقال الناطق باسم وزارة الصحة بحكومة الوفاق فوزي أونيس للأناضول: «هناك عدد من القتلى والجرحى (دون تحديدهم) سقطوا نتيجة قصف مقر الكلية العسكرية». أضاف أونيس إن "القصف استهدف السكن الخاص بطلبة الكلية العسكرية، وسيارات الإسعاف توجهت لمكان القصف".
في المقابل أعلنت قوات الحكومة الليبية، أن طيرانا إماراتيا مسيرا داعما للواء المتقاعد خليفة حفتر، استهدف "البوابة 17" عند المدخل الشرقي لمدينة سرت، التابعة للحكومة.
جاء ذلك في بيان نشره المركز الإعلامي لعملية "بركان الغضب"، عبر صفحته على موقع «فيسبوك». من جهته، أفاد طه حديد، المتحدث باسم "قوة حماية وتأمين سرت"، في تصريح للأناضول، أن الطيران الإماراتي المسير نفذ ضربتين جويتين.
أوضح حديد، أن الضربة الأولى استهدفت البوابة وأسفرت عن إصابة أحد أفراد "قوة حماية وتأمين سرت"، والثانية استهدفت مزرعة لمواطن. أضاف المصدر أن الضربات الجوية لن تؤثر على عمل القوة من خلال الدوريات الثابتة والمتحركة التي تنفذها لاستتباب الأمن. أشار أن الضربة التي استهدفت بوابة المدخل الشرقي أربكت حركة السير بشكل مؤقت في مدينة سرت (منتصف الشمال).
وخلال الشهرين الماضيين، أعلنت "قوة حماية وتأمين سرت" التابعة للحكومة الشرعية، مقتل وإصابات عدد من عناصرها، جراء استهداف طيران إمارتي داعم لحفتر، جنوب سرت.
تعليقات (0)