- 15:26شركة سويدية تظفر بعقد لتوريد محطة للهيدروجين بالمغرب
- 15:10أخنوش: قضية المدرسة المغربية شكّلت أولوية وطنية لدى جلالة الملك
- 15:03هذا رأي الشارع المغربي بخصوص قرارت الهدم فالدارالبيضاء
- 14:54أخنوش: مدارس الريادة كان لها آثار إيجابية على المكتسبات التعليمية للتلاميذ
- 14:50هذا موعد حفل جائزة الكرة الذهبية
- 14:47لأول مرة ومنذ 2015 السعودية تستأنف رحلات الحجاج الإيرانيين
- 14:43بورصة الدار البيضاء تعلق تداول أسهم شركة طاقة الإماراتية
- 14:41رئيس الحكومة: نسعى لرد الإعتبار لمهنة التدريس
- 14:32أكادير.. عميد كلية الحقوق يُطمئن طلبة قيلش
تابعونا على فيسبوك
لقاء "زنيبر" والأمين العام الأممي
التقى السفير "عمر زنيبر"، رئيس مجلس حقوق الإنسان، يومه الأربعاء 24 أبريل الجاري بنيويورك، الأمين العام للأمم المتحدة "أنطونيو غوتيريس".
وخلال الإجتماع تناول "زنيبر" أولويات عمل المجلس في عدة قضايا، ويتعلق الأمر أساسا بالمواضيع التي سطرها المغرب في مجالات المناخ والصحة والأمن الغذائي، وتأثيرها على التمتع بحقوق الإنسان على المستوى العالمي.
كما استعرض رئيس مجلس حقوق الإنسان، الذي يشغل أيضا مهمة الممثل الدائم للمغرب بجنيف، الأهداف المسطرة على صعيد القضايا المتعلقة بالتكنولوجيات الجديدة والذكاء الإصطناعي وتأثيراتها على حقوق الإنسان، باعتبارها فرصا وتحديات. وركزت المناقشات على علاقات مجلس حقوق الإنسان مع مقر الأمم المتحدة في نيويورك، بما في ذلك دعم الأمانة العامة لعمل المجلس، في البعد المؤسسي والتنظيمي.
وعقد السفير المغربي، أيضا، لقاأت مع العديد من كبار المسؤولين، بما في ذلك رئيس الجمعية العامة "دينيس فرانسيس"، والمدير العام لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي "أكيم شتاينر"، والمديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة "سيما باهوس"، ورؤساء بعض لجان الجمعية العامة المعنية بتعزيز وضمان حقوق الإنسان في منظومة الأمم المتحدة.
وكان رئيس مجلس حقوق الإنسان قد زار واشنطن سابقا حيث عقد جلسات عمل ومناقشة مع نائبي رئيسي صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، على التوالي، في أفق ادماج أفضل للمؤسسات المالية الدولية في إعمال الحقوق الإجتماعية والإقتصادية، في مجالات حيوية مثل الصحة وحماية البيئة والتعليم والمساواة بين الجنسين.
والتقى "زنيبر"، برئيس المجلس الدائم لمنظمة الدول الامريكية "شيت نيمور"، والأمين العام "لويس ألماكرو"، وذلك في إطار توطيد العلاقات مع المنظمات الإقليمية، وبحث وسائل تبادل الخبرات والمعلومات حول عمل ودور مجلس حقوق الإنسان في مختلف البلدان المعنية.
تعليقات (0)