- 20:59توتنهام يهزم اليونايتد ويتوج بطلا للدوري الأوروبي
- 20:47الفريق الاشتراكي يطالب بمساءلة مسؤولي الإدارات العمومية
- 20:23"السنبلة" يقترح قانون لتنظيم مهنة “سمسرة” ومكافحة الاحتكار
- 20:02حزب الكتاب يُعلّق على إفشال ملتمس الرقابة
- 19:35ارتفاع عدد السياح البرازيليين الوافدين على المغرب
- 19:05ولد الرشيد: التعاون الأفريقي أولوية استراتيجية للمغرب
- 18:37الوداد الرياضي يُسابق الزمن للظفر بخدمات كريستيانو رونالدو
- 18:08لجنة الإستثمارات تُصادق على مشاريع تفوق قيمتها 326 مليار درهم
- 17:49الوكيل العام للملك لدى محكمة النقض يتعهد بتعزيز استقلال القضاء وحماية الحقوق والحريات
تابعونا على فيسبوك
قفشات المشاهير....صلاح الدين الغماري وفراره أثناء تغطيته لأحداث زلزال الحسيمة
يرصد لكم موقع "ولو.بريس" في إطار سلسلة رمضانية يومية بعض الطرائف و"القفشات" لسياسيين، ومثقفين، ورجال الأعمال والإقتصاد المغاربة، وذلك من أجل تقديم مادة تجمع بين المتعة والترفيه والإستفادة.
يعتبر صلاح الدين الغماري، من بين المشاهير الذين عرفهم جمهور عريض من المغاربة، من خلال إطلالته على الجمهور عبر بوابة القناة الثانية 2m، بفضل تقديمه لنشرة أخبار الظهيرة.
والكثيرون لا يعرفون الأنشطة الأخرى للغماري، بالإضافة إلى انه مذيع متميز و محبوب من طرف معجبيه، فهو أيضاً مدير مهرجان مكناس الدولي لسينما الشباب، إذ تسلم مشعل الإدارة خلفاً لخاله احمد الحبيب بلمهدي، حيث أبان (الغماري)، عن حنكة وكفاءة في التنظيم و التسيير.
وكباقي المشاهير، ف"للغماري"، طرائف و قفشات منها ما ذكره هو بنفسه، حيث تقاسم حيثياته مع جمهوره ومنها ما احتفظ به لنفسه، كأسرار شخصية، لم يشأ أن يطلع أحدا عليها إلا بعض المقربين منه، كما أكد احد أقربائه خلال فعاليات إحدى التظاهرات الثقافية.
ومن الطرائف الغريبة التي وقعت للغماري، أثناء مزاولته لعمله، هو حين كان يغطي أحداث زلزال الحسيمة، حيث انتقل رفقة الطاقم التقني للقناة الثانية إلى عين المكان، وبينما هو امام عدسة الكاميرا، تفاجأ بأن الإرسال ضعيف مما اضطره إلى استخدام هاتفه الخاص على الهواء مباشرة.
وبعد أن بدأ في التعليق على الحادث، فإذا به يسمع صوتاً خلفه، ليكتشف أن الأرض تهتز تحت قدميه، مما جعله يترك الميكرو، ويهرول باتجاه الجهة الآمنة، ناسيا أنه على الهواء مباشرة، وأن الملايين من المغاربة عبر العالم يشاهدونه وهو ينقل لهم آخر التطورات التي عرفتها بمدينة الحسيمة، بعد الزلزال.
تعليقات (0)