- 20:40بريطانيا تُراهن على المونديال لتعزيز استثماراتها بالمغرب
- 20:05الداخلية تكشف موقفها من خدمات النقل عبر التطبيقات الذكية
- 19:43مذكرة تفاهم بين هيئة محاربة الرشوة والحكامة الجيدة بكوت ديفوار
- 19:40رسميا.. الحارس الإسباني بيبي رينا يعلق قفازه بعد مسيرة دامت 25 عاما
- 19:25ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة إلى 53.573 شهيدا و121،688 إصابة
- 19:04الحموشي يستقبل قاصدي الحج من أسرة الأمن
- 18:46فضيحة برلمانية.. الحضور يتبخر من 170 إلى 88 نائباً خلال جلسة حاسمة
- 18:41إسبانيا تُفكّك شبكة دولية لتهريب النفايات البلاستيكية للمغرب
- 18:21تحالف استثماري ضخم يدفع المغرب نحو سيادة مائية وانتقال طاقي أخضر
تابعونا على فيسبوك
قذاف الدم: "تركة القذافي بلغت 600 مليار دولار والغرب بدد نصفها"
في إطار حديثه عن الثروة التي تركها الرئيس الراحل "معمر القذافي"، أكد أحمد "قذاف الدم"، المسؤول السياسي لجبهة النضال الوطني في ليبيا، أن هذه الثروة تقدر قيمتها بـ600 مليار دولار.
وشدد قذاف الدم، خلال لقاء في برنامج "على مسئوليتي" الذي يذاع على قناة "صدى البلد" المصرية، على أن الغرب استولوا على ثروة القذافي وبددوا ما يقرب من 277 مليار دولار خلال السنوات الماضية.
وفيما يخص مقتل القذافي، قال إن الشعب الليبي بريء من دمه، مؤكدا أن هناك تحقيقات مازالت تجرى في اغتيال الرئيس الليبي الراحل، حتى الآن، مشيرا إلى أن الدول الغربية هي التي تقف وراء اغتياله.
وأشار قذاف الدم، إلى أن ليبيا كانت تحتل المرتبة الثامنة ضمن أغنى الدول اقتصاديا في العالم في عهد القذافي.
وكشف ذات المسؤول، أن "معمر القذافي ترك أكثر من 600 مليار دولار ما بين سائل وذهب، لكنها بددت"، مؤكدا أن ليبيا من أغنى دول العالم في الغاز، وهو ما تسبب في طمع العديد من الدول الغربية في ليبيا.
وأردف قذاف الدم: "الأساطيل الأمريكية ظلت على الحدود لسنوات عديدة ولم نخشاها، وساهمنا في تنصيب رؤساء أكثر من 20 دولة".
وبعد مرور 7 أعوام على مقتله، لا تزال ذكرى القذافي حاضرة في الذاكرة الليبية، وظهر ذلك على بعض حسابات ومواقع التواصل الاجتماعي حيث يحرص عدد كبير من مؤيديه على استعراض الخطابات والوثائق الخاصة به على مدار سنوات حكمه.
وفي نفس الوقت تختلف مواقف المغردين، إذ يعبر العديد منهم عن تحسرهم على النظام السابق وحنينهم لأيام القذافي، ويرد عليهم آخرون بالسخرية حيث اعتبروا أن فساد حكم القذافي هو السبب في ما وصلت إليه البلاد.
تعليقات (0)