- 09:42رحيمي يتفوق على صلاح في الأكثر تسجيلا للأهداف في عام 2024
- 09:32ثلاث سنوات سجنا للمتهمين بالتحرش بفتاة في كورنيش طنجة
- 09:23انهيار سور بفاس يرسل 6 أشخاص إلى المستعجلات
- 09:14أسعار صرف أهم العملات الأجنبية ليوم الجمعة
- 09:12وهبي: المحاماة تواجهها الكثير من التحديات وعلى رأسها الرقمنة
- 09:05محمد الخامس.. السلطان المقاوم
- 08:51افتتاح الدورة ال19 للمعرض الدولي للبناء
- 08:28بنما تعلّق علاقاتها مع “جبهة الوهم"
- 07:59فتاح ترد على أنوار صبري بخصوص تفويت قطع أرضية لأملاك الدولة بسيدي يحيى الغرب
تابعونا على فيسبوك
في حالة الطوارئ الصحية.. أطلنطا تطلق حملة "نتعاونو من الدار"
بدأت أطلنطا للتأمين تعمل على مواءمة الخدمات التي تقدمها على منصتها التضامنية "نتعاونو" مع الظرفية الراهنة، وذلك عن طريق إطلاق خدمة جديدة للتطوع عن بعد "نتعاونو من الدار"، بسبب حالة الطوارئ الصحية التي تعرفها مختلف ربوع المملكة.
وكشف بلاغ للشركة، أن مبادرة "نتعاونو من الدار" تهدف إلى مد جسور التواصل بين المتطوعين والمواطنين في حالة صحية هشة أو أولئك الذين يحتاجون إلى الدعم على المستويين النفسي والتربوي.
وأكد البلاغ أنه اقتناعا بأهمية التضامن أكثر من أي وقت مضى من أجل الحد من انتشار وباء كورونا، اعتزمت أطلنطا للتأمين إطلاق حملة "نتعاونو من الدار" عبر منصتها Nt3awnou.ma.
وتهدف هذه المبادرة إلى إعطاء قيمة مضافة سواء بالنسبة للمتطوعين أوالجمعيات أوالأشخاص في حالة صحية هشة وتحديدا، يمكن لأي شخص رغب في التطوع أن يقدم عروضه عبر الرابط https://ar.nt3awnou.ma/coronavirus/ عندئذ يمكنه تقديم فئتين اثنتين من الخدمات التضامنية عن بعد أولهما الدعم النفسي وثانيهما الدعم التربوي.
واشار البلاغ انه وتبعا لمبدأ التخصص، يشترط في الفئة التي تقدم خدمات الدعم النفسي، من المتطوعين، التوفر على خبرة في المجال، كالأطباء النفسيين والمعالجين النفسيين أو مدربي التنمية البشرية المتخصصين إذ يتمثل الهدف من وراء تلك الخطوة توفير الدعم والراحة النفسية في أوقات الوحدة والعزل الصحي هذه من جهة للأشخاص المسنين، أو في حالة صحية هشة أو عند الشعور بالوحدة، وللجمعيات المحتاجة من جهة أخرى.
بينما تهتم فئة الدعم التعليمي والتربوي، يضيف البلاغ، بتقديم حصص الدعم عن بعد، والمساعدة في إنجاز التمارين المدرسية، وتقديم أنشطة ترفيهية للبراعم الصغار، بالإضافة إلى حصص تعلم اللغات، والإعلاميات، والطهي، والفنون التشكيلية، والرياضة وغيرها من الأنشطة وهذه الفئة تتطلب بدورها متطوعين يزاولون أعمالهم في مجالات التدريس والتعليم والتكوين أو الطفولة المبكرة كما يمكن للمتطوعين الذين يمتلكون المهارات اللازمة أيضا أن ينظموا ندوات عبر الإنترنت، أو لقاءات مباشرة على منصات التواصل الاجتماعي أو مؤتمرات عن بعد يتطرقون من خلالها للمجال من مناحي التعلم المختلفة، كما يمكن للجمعيات تبليغ احتياجاتها إلى فريق نتعاونو، الذي سيضع خبرات طاقمه وجهوده لتلبية احتياجاتهم.