- 20:00ريال مدريد يحسم مستقبل المدافع لوكاس فاسكيز
- 19:44أحكام ثقيلة في ملف "رشوة التوليد" بمستشفى الزموري القنيطرة
- 19:34شركات هنغارية تعتزم الإستثمار في جهة الداخلة
- 19:03الطالبي العلمي يتباحث مع مسؤول بالحزب الشيوعي الصيني
- 18:56الجديدة...أمواج البحر تلفظ رزما من الكوكايين بأحد شواطئ الإقليم
- 18:25اليزمي يحصل على براءة اختراع من أمريكا
- 18:18سفيان البقالي رئيساً للجنة الرياضيين باللجنة الأولمبية المغربية
- 18:11نهضة بركان يتفوق على أندية أوروبية كبيرة في التصنيف العالمي
- 18:04لجنة العدل والتشريع تبثّ في تعديلات قانون المسطرة الجنائية
تابعونا على فيسبوك
فيات كرايسلر وبيجو توحدان الصف لتأسيس رابع أكبر مصنع للسيارات في العالم
أعلنت المجموعة الأميركية الإيطالية "فيات-كرايسلر" والفرنسية "بيجو" في بيان مشترك اليوم الخميس 31 أكتوبر 2019، اتفاقهما "بالإجماع" على تنفيذ عملية "اندماج بالتساوي لنشاطاتهما" من أجل إنشاء كيان جديد سيتمركز في هولندا.
وقال البيان إن "المساهمين في المجموعتين سيملكون خمسين بالمئة من حصة كل منهما في رأسمال الكيان الجديد، أي أنهم سيتقاسمون بحصص متساوية ثمار هذا التقارب".
وأوضح البيان المشترك أن مجلس إدارة الكيان الجديد سيتألف من أحد عشر عضوا، خمسة منهم تعينهم "فيات كرايسلر" وخمسة آخرين تعينهم "بيجو" ويقودهم رئيس المجموعة الفرنسية كارلوس تافاريس بصفة مدير عام.
من جهة أخرى، قالت المجموعتان في بيانهما إن هذه العملية ستتم "بدون إغلاق أي مصنع".
ورحبت الدولة الفرنسية التي تساهم بنسبة 15 بالمائة في "بيجو" بهذه الخطوة، لكنها أكدت أن الحكومة "ستتابع بدقة التأثير الصناعي في فرنسا" لهذه العملية.
وبمبيعات بلغت 8.7 ملايين آلية، سيصبح الكيان الجديد واحدا من أكبر المجموعات في العالم وسيشغل المرتبة الرابعة عالميا في هذا القطاع.
جدير بالذكر، أن مجموعة بي أس إيه هي صانع سيارات ودراجات بخارية فرنسي يقوم ببيع منتجاته تحت علامتي (بيجو) و(سيتروين). شركة بيجو القابضة هي المالك لبيجو سيتروين.
بيجو وسيتروين كانتا شركتين منفصلتين حتى قامت شركة بيجو بالاستحواذ على نسبة 38.2% من شركة سيتروين سنة 1974، وفي عام 1976 زادت الحصة إلى 89.95% مؤدية إلى تكوين مجموعة بيجو سيتروين. وقت الاندماج كانت سيتروين تمتلك طرازين ناجحين (CX & GS) وكانت بيجو حكيمة في أمورها المالية، لقد كانت مجازفة مالية ناجحة في الفترة من 1976 إلى 1979. في 1979 اشتركت المجموعة الأصول الأوربية لشركة كرايسلر بمبلغ قدره 1 مليار دولار، مما أدى إلى خسائر للمجموعة في الفترة من 1980 إلى 1985.
تعليقات (0)