-
20:43
-
20:26
-
20:03
-
19:42
-
19:26
-
19:03
-
18:50
-
18:36
-
18:04
-
17:36
-
17:08
-
16:43
-
16:20
-
16:03
-
15:50
-
15:38
-
15:18
-
15:00
-
14:42
-
14:24
-
14:23
-
14:00
-
13:39
-
13:26
-
13:02
-
12:49
-
12:42
-
12:26
-
12:00
-
11:55
-
11:52
-
11:44
-
11:35
-
11:06
-
10:50
-
10:43
-
10:38
-
10:19
-
10:00
-
09:43
-
09:35
-
09:22
-
09:03
-
09:02
-
08:43
-
08:30
-
08:22
-
08:00
-
07:42
-
07:17
-
07:00
-
06:50
-
06:45
-
06:00
-
05:27
-
05:10
-
04:33
-
03:27
-
03:00
-
02:35
-
02:10
-
01:33
-
01:00
-
00:30
-
00:00
-
23:48
-
23:33
-
22:57
-
22:38
-
22:26
-
21:56
-
21:24
-
20:57
تابعونا على فيسبوك
فضيحة إستيراد النفايات السامة تعود للواجهة من جديد
عاد ملف "زبل الطاليان" و الذي خلق جدل و إحتجاجات كبيرة، ليطفو من جديد على السطح، و ذلك بعدما شكل مجلس المستشارين لجنة تقصي، ستكون مهمتها البحث و النظر في الرخص التي منحتها حكومة بنكيران آنذاك من أجل إستيراد أزيد من 2500 طنا من الأزبال الإيطالية.
هذا الملف و الذي أثار الكثير من الجدل حول اللامبالات بالجانب البيئي من لدن الحكومة أثناء إعطاء الضوء الأخضر لإستيراد نفايات تستعمل في أفران معامل الإسمنت.
اللجنة ستعد تقريرا شامل حول الملف، و ذلك من أجل تحديد المسؤول بالإضافة إلى معرفة الأسماء التي رخصت لعملية الإستيراد.
تجدر الإشارة، إلى أن ملف النفايات الإيطالية، تسبب في موجة من الإحتجاجات ضد حكيمة الحيطي، و التي كانت المسؤولة آنذاك على المجال البيئي بالمملكة، حيث طالب العديد من المحتجين بإقالتها، إلا أن الزلزال الملكي الذي ضرب مؤخرا حكومة العثماني، أظهر أن إبعاد الحيطي و توبيخها جاء نتيجة فشلها في تسيير قطاع يعد حيوي بالمغرب.