- 20:53باريس سان جيرمان بطلا لدوري أبطال أوروبا
- 20:22السعودية تحذر الحجاج من ارتفاع درجات الحرارة يوم عرفة
- 20:18حكيمي أول لاعب مغربي يسجل في نهائي دوري أبطال أوروبا
- 19:44وفاة مخترع حبوب الإجهاض إيتيان إميل بولييه
- 19:12دعوة برلمانية لتركيب عدّادات كهربائية أوتوماتيكية
- 18:56عامل سطات الجديد يُدخل خدمات "الدرون" لمراقبة اختلالات التعمير
- 18:30نجاة 15 بحارا من الغرق بعد غرق مركب صيد بالصويرة
- 18:02سلطات سلا تراقب أسطح المنازل ب "الدرون" لمنع ذبح الأضاحي
- 17:39الموت يغييب الرئيس التاريخي للإنتر قبل ساعات من نهائي دوري أبطال
تابعونا على فيسبوك
فائض النجوم في خط الهجوم يُحرج الركراكي
يمتلك المنتخب المغربي ما يزيد عن 14 مهاجما بارزا، يلعبون في صفوف أندية أوروبية وعربية عملاقة، على غرار يوسف النصيري، وأيوب الكعبي، وسفيان رحيمي، وحمزة إغمان، والمهدي موهوب، وعبد الرزاق حمد الله، ووليد شديرة، إضافة إلى مهاجمين يلعبون على الأطراف، مثل عبد الصمد الزلزولي، وسفيان ديوب، وإلياس بن صغير، وإلياس أخوماش، وأسامة الصحراوي، وسفيان بوفال.
كل هذه المواهب تضع مدرب المنتخب الوطني وليد الركراكي نفسه في وضع حرج، قبل الإعلان عن القائمة النهائية لخوض معسكر تدريبي مغلق بمركز محمد السادس في الرباط، شهر مارس المقبل، استعدادا لمباراتي النيجر وتنزانيا، ضمن الجولتين الخامسة والسادسة من التصفيات المؤهلة إلى بطولة كأس العالم 2026.
ولن تكون مهمة المدرب الركراكي ومساعديه رشيد بنمحمود وعبد العزيز بوحزمة سهلة لحسم القائمة النهائية، بالنظر إلى كثرة النجوم الذين ينشطون في مختلف الدوريات الأوروبية، ويملكون مستويات أعلى، خاصة في خط الهجوم الذي يعج بأسماء بارزة مؤهلة للدفاع عن قميص أسود الأطلس في الاستحقاقات المقبلة.
ورغم أن فائض النجوم في خط الهجوم يمثل هاجسا كبيرا بالنسبة إلى الركراكي، إلا أنه يمنح له فرص توسيع قاعدة خياراته، من أجل استدعاء الأفضل عطاء ومردودية خلال الاستحقاقات القادمة، لا سيما في بطولة كأس أمم أفريقيا التي تستضيفها المغرب في الفترة من 21 دجنبر 2025 حتى 18 يناير من عام 2026.
وسيجد الطاقم صعوبات في اختيار المهاجمين لتدعيم صفوف أسود الأطلس، نظرا لتقارب مستواهم الحالي، لكن ذلك لن يمنع المدرب الركراكي ومساعديه من تدبير هذا الأمر بنجاح، بل أنكثرة النجوم يُعد عاملا إيجابيا بالنسبة إلى أي منتخب وليس العكس، لأن ذلك سيشعل المنافسة أكثر، ما يمكّن من الحصول على مهاجمين بجودة عالية.
تعليقات (0)