- 17:44أمن إسبانيا يوقف مغربياً بحوزته 18 كلغ من الحشيش
- 17:2415 قتيلا و2461 جريحا حصيلة حوادث السير خلال رمضان
- 17:20تنسيقية ضحايا زلزال الحوز تُصعّد ضد التهميش
- 17:01جرأة مسلسلات رمضان تخدش حياء المغاربة بموائد الإفطار
- 16:43سعد لمجرد يعلن عن إطلاق عملة رقمية خاصة به
- 16:43انفراد..هذه حقيقة تفويت أرض ملعب محمد الخامس
- 16:30متابعة... تفاصيل صادمة في قضية قتل الطفلة جيداء بسيدي الطيبي
- 16:20الإضطرابات الجوية تلغي رحلات بحرية بين المغرب وإسبانيا
- 16:02أمطار الخير تحد من "الترمضينة" بالشوارع
تابعونا على فيسبوك
طرق التعامل مع عصبية الأطفال والمراهقين
كثير من الآباء لا يدركون أهمية الهوايات والرياضة البدنية، والترويح بالتنزه أو الذهاب في زيارات إلى هنا وهناك أو الاشتراك في النشاط المدرسي والتربية الفنية.
على الآباء أن يدركوا أن هذا النشاط الاجتماعي، يساعد على خلق وتنمية شخصية الطفل نفسياً واجتماعياً، وأنه ليس مضيعة للوقت كما يظن البعض.
لابد من مراعاة إشاعة جو من الهدوء والسعادة في المنزل، ما يمنع أن يصبح المراهق رجلاً عصبياً، أو يعاني من حركات عصبية لا إرادية.
تدخل الأهل في كل صغيرة وكبيرة في شؤون الأبناء، بحيث لا يشعرون بالحرية وبذاته.
آباء كثيرون يعانون من القلق النفسي لسبب ما، وبالتالي لا يشجعون أبناءهم على الاختلاط وتنمية شخصياتهم اجتماعياً، خوفاً عليهم من الاختلاط أو من الحسد.
بعض الآباء يلجأ في أسلوب تربيته إلى القسوة والضرب والتحقير، احتراساً منه من أن يشب المراهق ضعيف الشخصية أو متأخراً في استيعاب دروسه.
جهل الآباء بضرورة إشباع الحاجات النفسية للابن تعد سبباً قوياً في عصبيته، وهذه الاحتياجات تتمثل في الشعور بأنه محبوب، إحساسه بالأمن والطمأنينة والتقدير، شرط أن تكون بدرجة معقولة ولا تصل إلى حد التدليل.
تعليقات (0)