- 23:30نيجيريا.. استمرار تفشي حمى "لاسا" و127 وفاة منذ بداية العام
- 23:15منظمات إنسانية تحذر: مساعدات غزة على حافة الانهيار بسبب الحصار الإسرائيلي
- 23:06تسجيل نمو اقتصادي بـ 3,6% خلال 2024
- 22:47لقجع: تنظيم التظاهرات الرياضية الكبرى سيُحقّق نهضة تنموية
- 22:26مراكش تحتضن النسخة الأولى للمؤتمر الوطني للحوامض
- 22:15الفراولة المغربية تحقق رقماً قياسياً في اليابان
- 22:04اعتقال شابين ظهرا بأسلحة بيضاء أمام دائرة أمنية
- 21:45"الكاف" ينفي تقديم دعم مادي للأندية الإفريقية المشاركة في مونديال الأندية 2025
- 21:35وزير الداخلية الفرنسي يصعّد ضد الجزائر: "يجب استعمال لغة القوة"
تابعونا على فيسبوك
صراع الإبداع يشتعل بين ملاك و اليوسفي في ساحة المنافسة
تتألق السيناريستان بشرى ملاك وفاتن اليوسفي كنجمتين بارزتين في عالم السينما المغربية، حيث نجحتا في تحقيق إنجازات بارزة من خلال إبداعاتهما المتعددة. وقد لمعت أعمالهما بتحقيق أرقام قياسية في نسب المشاهدة على مر السنوات، خاصةً خلال شهر رمضان المبارك.
ويتنافسن في شهر رمضان القادم، بشرى ملاك وفاتن اليوسفي، في مجال الدراما، حيث ستظهر الأخيرة بمسلسلات درامية متعددة تجمع بين نجمات الفن في المغرب. ولا يقل شأن بشرى ملاك، التي ستشارك أيضًا في عدة أعمال خلال هذا الموسم، في هذا السباق الشرس.
كما تستعد قناة "mbc5" لعرض مسلسلين اجتماعيين ودراميين في رمضان، يعودان إلى قلم السيناريست بشرى مالك. ويتناول الأول قصة "رحمة" التي تسلط الضوء على تحديات الأمهات مع الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة وتجاهل الآباء للتزامهم، بينما يقدم المسلسل الثاني "بين القصور" قصة عن الأحياء الشعبية المغربية والتهميش الذي تعانيه.
وتعد هذه التجربة تحديا جديدا لبشرى مالك، حيث تخوض تحولا إبداعيا خارج إطار قناتيها السابقتين، بعد مشاركتها لسنوات في إنتاجاتهما الدرامية، مثل مسلسل "كاينة ظروف" الذي عُرض على القناة الأولى.
ومن جهة أخرى، تستعد السيناريست فاتن اليوسفي لتقديم أعمال مميزة هذا العام، حيث تشارك مع علاء أكعبون في مسلسل "بنات الحديد" المنتظر خلال شهر رمضان. يستكشف المسلسل قصصا وظواهرا مختلفة في إطار درامي، مبرزا نماذج نسائية متنوعة تتحد في القوة والعزم على تحقيق آمالهن.
وتشارك في هذا العمل مجموعة من نجمات الساحة الفنية المغربية، بما في ذلك الفنانة سلوى زرهان وفاطمة الزهراء بناصر وجميلة الهوني، بالإضافة إلى أمين الناجي وآخرين.
تعليقات (0)