- 20:32التهراوي من جنيف: السيادة الصحية تتحقق عبر إصلاح لآليات التمويل الصحي
- 20:29تعرف على دورية شرطة ذكية تضع المغرب في مصاف البلدان الرائدة
- 20:03الطالبي العلمي يستقبل وفد برلماني زامبي
- 19:54بلقشور يتراجع عن ترشحه لرئاسة الرجاء
- 19:37تراكم النفايات يُقلق ساكنة سيدي يحيى الغرب
- 19:03استثمار 130 مليار درهم لتعزيز السيادة المائية والطاقية للمغرب
- 18:38السغروشني:80% من المهن مهددة بالزوال
- 18:25بوريطة يتباحث مع رئيس لجنة الخارجية بالبرلمان الغاني
- 18:15ابتدائية مراكش تتابع "مول الحوت" في حالة سراح
تابعونا على فيسبوك
شراكة بين مركز السياسات من أجل الجنوب ومنظمة أممية
وقع "كريم العيناوي"، الرئيس التنفيذي لمركز السياسات من أجل الجنوب الجديد، والممثلة الخاصة للمدير العام لمنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية للمنطقة العربية "حنان حنزاز"، يوم الخميس الماضي بالرباط، إعلانا مشتركا يرمي إلى تعزيز التنمية الصناعية الشاملة والمستدامة في البلدان النامية والإقتصادات التي تمر بمرحلة انتقالية.
وأكد المركز في بلاغ له، أن هذه الشراكة الإستراتيجية الجديدة تُبرز التزام الجانبين بتعزيز نمو صناعي شامل ومستدام، وكذا دعم التقدم الإقتصادي والإجتماعي. مضيفا أن الإعلان يحدد إطارا للتعاون بين الجانبين لتحفيز البحث في مجال السياسة وتعزيز القدرات وتبادل المعارف في المجالات الهامة بالنسبة للتنمية الصناعية، ومن بينها السياسات والإستراتيجيات الصناعية، والتحولات الهيكلية والإنتاجية.
وأورد البلاغ، أن الأمر يتعلق أيضا بإزالة الكربون من القطاع الصناعي، وسلسلة التوريد المستدامة والإقتصاد الدائري، والعلوم، والتكنولوجيا والإبتكار، والرقمنة ومستقبل الصناعات في عصر الذكاء الإصطناعي، فضلا عن استراتيجية مكافحة تغير المناخ. موضحا أن الشراكة تهدف كذلك إلى التصدي للتحديات التي تواجهها الدول الأقل نموا والدول الجزرية الصغيرة النامية، من أجل ضمان استفادة الفئات الأكثر هشاشة من النمو الصناعي.
مركز السياسات من أجل الجنوب الجديد
مركز أبحاث مغربي تتمثل مهمته في المساهمة في تحسين السياسات العمومية الإقتصادية والإجتماعية والدولية، التي تهم المغرب وأفريقيا، وهما جزء لا يتجزأ من الجنوب بشكل عام.
منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية
وكالة متخصصة تابعة للأمم المتحدة تعمل على تعزيز التنمية الصناعية من أجل الحد من الفقر والعولمة الشاملة والإستدامة البيئية. وتتمثل رؤيتها في عالم خال من الفقر والجوع، حيث تُوَلِّد الصناعة اقتصادات منخفضة النبعاثات، وتحسن مستويات المعيشة، وتحافظ على بيئة صالحة للعيش للأجيال الحالية والمقبلة.
تعليقات (0)