- 20:05الداخلية تكشف موقفها من خدمات النقل عبر التطبيقات الذكية
- 19:43مذكرة تفاهم بين هيئة محاربة الرشوة والحكامة الجيدة بكوت ديفوار
- 19:40رسميا.. الحارس الإسباني بيبي رينا يعلق قفازه بعد مسيرة دامت 25 عاما
- 19:25ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة إلى 53.573 شهيدا و121،688 إصابة
- 19:04الحموشي يستقبل قاصدي الحج من أسرة الأمن
- 18:46فضيحة برلمانية.. الحضور يتبخر من 170 إلى 88 نائباً خلال جلسة حاسمة
- 18:41إسبانيا تُفكّك شبكة دولية لتهريب النفايات البلاستيكية للمغرب
- 18:21تحالف استثماري ضخم يدفع المغرب نحو سيادة مائية وانتقال طاقي أخضر
- 18:00"البيجيدي" يدعو الحكومة لإنهاء “الوضعية الشاذة" للجنة المؤقتة لتسيير الصحافة
تابعونا على فيسبوك
سبب غضب وزير الخارجية بوريطة من البرلمانيين المغاربة
دفع غياب البرلمانيين المغاربة عن جلسات البرلمان الإفريقي، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي "ناصر بوريطة"، إلى مراسلة مجلس المستشارين لتعزيز قدرات البرلمانيين الممثلين داخل هيئات الإتحاد الإفريقي وخصوصا برلمان عموم إفريقيا.
وبحسب ما أكدته مصادر متطابقة، فإن مكتب مجلس المستشارين، وافق خلال اجتماعه الذي عقد أمس الثلاثاء، على مضمون المراسلة التي توصل بها المجلس من وزارة الخارجية، والتي تقترح من خلالها تنظيم تداريب وأيام دراسية حول برلمان عموم إفريقيا تحت عنوان: "المغرب برلمان عموم إفريقيا تعزيز التعاون المثر لإفريقيا موحدة وفعالة".
وأشارت ذات المصادر إلى أن خبراء وزارة الخارجية سينضمون منتصف مارس المقبل، جلسات دعم للبرلمانيين من أجل تعزيز قدرات أعضاء الوفد البرلماني المغربي لدى برلمان عموم إفريقيا ومدهم بأساليب ووسائل العمل للدفاع عن مصالح المملكة المغربية ومواجهة اطروحات الانفصال التي مازالت تتحكم جزئيا في دواليب صناعة القرار الإفريقي. متسائلة عن جدوى اتفاقية سبق لمجلس "بنشماش"، أن وقعها مقابل مبالغ مالية فاقت 200 مليون سنتيم مع الجامعة الدولية للرباط لتكوين البرلمانيين، الذين لم تطأ أقدامهم هذه الجامعة بعد رغم مرور عام كامل على الإتفاقية.
وكان المغرب، قد انضم رسميا شهر ماي الماضي، إلى برلمان عموم إفريقيا الذي يوجد مقره بجنوب إفريقيا، وذلك بعد المصادقة على بروتوكول 2004 المؤسس للمجموعة الإقتصادية الإفريقية والمتعلق ببرلمان عموم إفريقيا؛ وهو ما من شأنه تعزيز مكانة المملكة على الساحة الإفريقية ومنحها بعدا جديدا لمساهمتها في جهود التنمية السياسية والتشريعية والإقتصادية بالقارة.
تعليقات (0)