- 14:03بالأرقام.. هذا ما حقّقته مبادرة التنمية البشرية بعد عشرين سنة
- 13:46الكاف يربك حسابات بركان بعد تعديل توقيت المقابلة
- 13:22تزايد عدد السياح الروس الوافدين على المغرب
- 13:10وفد مغربي هام يشارك في المؤتمر الإقليمي للجنة الـ24 في تيمور الشرقية
- 12:47يوسف العربي يتوج هدافا للدوري القبرصي
- 12:33تونس تسجل تراجعا كبيرا لحرية الصحافة في عهد سعيّد
- 12:15خدمات إلكترونية بالمغرب مع وقف التنفيذ..رأي الشارع
- 12:03الإطاحة بشبكة الإجهاض الوحشي
- 11:42مطار أورلي يستعيد نشاطه
تابعونا على فيسبوك
رسميا..حكومة العثماني تحظر استيراد النفايات الخطرة
أكد مصطفى الخلفي، الناطق الرسمي باسم الحكومة، أن الأخيرة صادقت الخميس 26 يوليوز الجاري، على الإتفاقية الدولية المتعلقة بحظر استيراد النفايات الخطرة، ومراقبة وإدارة تحركها عبر الحدود.
وقال الخلفي، خلال الندوة الصحفية التي أعقبت المجلس الحكومي، إن الحكومة قررت أن ترافق وثيقة المصادقة إعلانا تفسيريا. مشيرا إلى أن الإعلان التفسيري يؤكد أن التوقيع على الإتفاقية والموافقة على الإتفاق الدولي، لا يمكن تأويله بأي حال من الأحوال، على أنه اعتراف بفعل أو بواقع أو بكيان لا تعترف به المملكة، أو يمس بالوحدة الترابية. مضيفا أن مجلس الحكومة، وافق على مشروع قانون رقم 18 55 يوافق بموجبه على اتفاقية بشأن حظر استيراد النفايات الخطرة إلى إفريقيا، ومراقبة وإدارة تحركها عبر الحدود الإفريقية المعتمدة بباماكو (مالي) في 30 يناير 1991.
وأوضح الوزير، أن هذه الإجراءات، تشمل منع استيراد جميع النفايات الخطرة لأي سبب من الأسباب إلى إفريقيا من أطراف غير متعاقدة، مع اعتبار القيام بذلك الفعل عملا جنائيا وغير قانوني، اعتبارا للتوجهات والنظم ذات الصلة المعتمدة في إطار الأمم المتحدة، كاتفاقية "بازل" التي تسمح بعقد اتفاقيات إقليمية يمكن أن تعادل في قوتها أحكام هذه الاتفاقية أو أن تكون أقوى منها. مشيرا إلى أنه من بين ما تلتزم به الأطراف المتعاقدة التعاون في ما بينها لضمان عدم استيراد نفايات خطرة من أي طرف غير منضم لهذه الإتفاقية؛ وحظر دفن النفايات الخطرة في البحار والمياه الداخلية؛ والتزام الأطراف المتعاقدة بممارسة سلطاتها على مياهها الداخلية والإقليمية ومناطقها الاقتصادية.
ويأتي التوقيع على الإتفاقية الدولية بعد 27 عاما على اعتمادها بمدينة باماكو المالية، في 30 يناير 1991، وتتعلق بحظر استيراد النفايات الخطيرة إلى إفريقيا، ومراقبة وإدارة تحركها عبر حدود القارة.
تعليقات (0)