- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
رئيس "الباطرونا": المغرب "منصة نمو" للشركات الإسبانية
أكد "شكيب لعلج"، رئيس الإتحاد العام لمقاولات المغرب، في كلمة له خلال لقاء أعمال رفيع المستوى يومه الإثنين 22 ماي الجاري بمدريد، على أن المملكة يمكن أن تشكل "منصة نمو" للشركات الإسبانية.
وقال لعلج: "أود أن أدعو رجال الأعمال الإسبان إلى اعتبار المغرب منصة لنموهم وبوابة نحو أسواق جديدة". وأضاف "في الصناعة التحويلية، كما هو الحال في الطاقات المتجددة أو السياحة أو الخدمات اللوجستية أو التكنولوجيا، يوفر المغرب ربحية ونموا مستدامين أكثر من أي وقت مضى"، داعيا إلى البناء على هذه التطورات، والإستثمار أكثر في قطاعات المستقبل ومحفزات النمو.
وأوضح رئيس "الباطرونا"، أن المغرب وإسبانيا قاما بإنشاء "القاعدة الطبيعية للأعمال" بفضل الروابط التاريخية والثقافية والسياسية القوية المشتركة عبر التاريخ، مذكرا بأن إسبانيا كانت الشريك التجاري الرئيسي للمغرب لأكثر من 10 سنوات. وسجل أنه لطالما تم الإعتراف بالمغرب كبوابة نحو أفريقيا، وذلك بفضل موقعه الإستراتيجي على مفترق طرق أوروبا وأفريقيا والشرق الأوسط، والإستثمارات الكبرى المنجزة من قبل الشركات المغربية في القارة، تحت القيادة المستنيرة لجلالة الملك محمد السادس، مشيرا إلى أن المغرب يمكن أن يسهل وصول الفاعلين الإقتصاديين في أفريقيا.
ويهدف هذا اللقاء، المنظم من قبل الإتحاد العام لمقاولات المغرب والمجلس الإقتصادي المغربي - الإسباني، بالشراكة مع وزارة الإستثمار والإلتقائية وتقييم السياسات العمومية والوكالة المغربية لتنمية الإستثمار والصادرات، إلى تعزيز فرص الإستثمار في المملكة لدى الفاعلين الإقتصاديين الإسبان. كما يروم تقريب المقاولات في البلدين، من أجل تسريع تطورها في أسواق جديدة، لاسيما في أفريقيا وأمريكا اللاتينية.