- 18:37قرعة دوري الأمم الأوروبية.. نهائي مبكر بين ألمانيا وإيطاليا
- 18:05مجلس المنافسة يغرم شركة أمريكية للأدوية
- 17:40الغلوسي: لوبي الفساد و تجار المخدرات يحاربون الإثراء غير المشروع
- 17:29تدشين مصنع لأجزاء السيارات بمنصة طنجة المتوسط
- 17:03الطالبي العلمي يكشف تطور حقوق النساء بالمغرب
- 17:00"كاف" تحذر الأندية المغربية من عقوبات مالية قاسية في دوري الأبطال وكأس الكاف
- 16:34آفاق مهن التواصل والتسويق في 2035 على طاولة les Impériales
- 16:30أكادير تستضيف النسخة الدولية لكأس محمد السادس للجيت سكي
- 16:06الشيات ل "ولو": سحب بنما اعترافها بالبوليساريو هو تكريس للمجهود الدبلوماسي المغربي
تابعونا على فيسبوك
دراسة طبية حديثة تربط بين كثرة التفكير وطول العمر
أفادت دراسة طبية حديثة أنجزها باحثون من كلية الطب بجامعة "هارفارد" الأمريكية، بأن المبالغة في التفكير من شأنها أن تقصر العمر.
ففي تحليلهم لأنسجة الدماغ الخاصة بأشخاص ماتوا تراوحت أعمارهم بين 60 و70 عام، ومقارنتها بتلك الخاصة بأشخاص عاشوا لما يقارب المائة عام، توصل الباحثون إلى أن أولئك الذين توفوا في سن مبكرة كانت لديهم مستويات أقل من بروتين "REST"، والذي يعمل على تهدئة نشاط الدماغ. مؤكدين أن المبالغة والإكثار من التفكير يجهد الدماغ، ويقود إلى تضاؤل مستوى البروتين المذكور.
ووفقا لنتائج الدراسة التي نشرت في مجلة "نيتشر" العلمية، فإن البروتين "REST" قد يكون عاملا مساعدا في الحماية من الإصابة بمرض "الزهايمر". وفي هذا الصدد، أكد بروس يانكر، أستاذ علم الوراثة وعلم الأعصاب بكلية الطب هارفارد، أن النتائج وكثرة التفكير "يمكن أن تكون لها عواقب بعيدة المدى على الفسيولوجيا والعمر الإفتراضي". مضيفا أن العلماء ما زالوا يعملون على تحديد كيف يمكن للأدوية التي تستهدف بروتين "REST" علاج أمراض مثل مرض "الزهايمر".