- 19:47مقتل شخص وإصابة آخرين في عملية دهس بألمانيا
- 19:23مجلس حقوق الإنسان.. تجديد دعم مغربية الصحراء
- 19:16السردين ب 15 درهم.. الوسطاء هوما لي قهرو المواطنين
- 19:02الطالبي العلمي يجري مباحثات مع وزير الخارجية الألباني
- 18:40تنافس فرنسي - ألماني لتزويد المغرب بغواصات
- 18:25مقاطعة تبون لقمة غزة تفضح الشعارات الرنانة
- 18:01"الترمضينة"...الانفعال والغضب تحت ذريعة "القطعة"
- 17:36أساتذة الزنزانة 10 يهدّدون بمزيد من التصعيد
- 17:27المغرب يطمح إلى تلقيح 90% من المواطنين ضد بوحمرون
تابعونا على فيسبوك
دراسة حديثة تكشف المخاطر الخفية للحوم منخفضة الصوديوم
نصحت دراسة حديثة، أجراها باحثون من جامعة أوتاوا الكندية، الأشخاص الذين يرغبون في تجنب تناول "البوتاسيوم" ضمن أنظمتهم الغذائية بسبب مرض بالكلى أو مشاكل صحية أخرى؛ بالإبتعاد تماما عن شطائر اللحوم منخفضة الصوديوم.
وأوضحت الدراسة الكندية، التي نشرتها دورية أكاديمية التغذية وعلم النظم الغذائية، أن الدجاج واللحوم المصنعة منخفضة الصوديوم تحتوي على قدر أكبر من "البوتاسيوم" بنسبة 44 في المئة في المتوسط مقارنة بالدجاج واللحم العادي، عازية ذلك إلى حد كبير للإضافات المحتوية على البوتاسيوم في المنتجات منخفضة الصوديوم، التي تضم في المتوسط صوديوم أقل بنسبة 38 في المئة عن المنتجات العادية، كما تحتوي على 184 ملليغراما زائدة في المتوسط من البوتاسيوم.
وقالت "بولين دارلينغ"، كبيرة الباحثين في الدراسة: "تظهر أطعمة معبأة قليلة الصوديوم على نحو متزايد على أرف محلات البقالة نتيجة للجهود الصحية لتقليل محتوى الصوديوم في الطعام المصنع". مضيفة أن مصنعي الطعام يستخدمون أحيانا البوتاسيوم والفوسفور مع الإضافات ليمنحا مذاقا بديلا عن الصوديوم، لكن كثيرا ما لا تدرج الكميات المستخدمة على الأغلفة.
وتابعت بالقول: "ليس واضحا ما إذا كانت الأطعمة منخفضة الصوديوم آمنة للمرضى الذين يعانون مرضا مزمنا في الكلى أو من يتعاطون أدوية لضغط الدم".
تعليقات (0)